هذا البارت طويل جدا ارجو ان يعجبكم
الطلب :
40 مشاهدة ، 20 تعليق
40 مشاهدة تعويض عن البارت السابق وبما انكم لا تستطيعون 40 تصويت فأرجعتها مشاهدة
والآن اتمنى لكم مشاهدة ممتعة
لا تنسوا هذه العلامة ♪ عبارة عن التكلم بتلك اللغة
----------
في حلمها شخصان يتكلمان ، الشخص الاول هو ذلك الشخص اما الثاني فهو شخص مخيف بوجه شيطان ...
تحدث الاول مع هالته المخيفة : اذا لقد حان الوقت
الثاني : نعم حان الوقت ..لو فقط غضبت لمرة سوف نستطيع...
الاول : نعم !
الاول والثاني بنفس الوقت : هيا كاريسا اغضبي ! اغضبي !
اكمل الثاني بخبث : فقط لتغضبي و سوف اهدمهم جميعا دعيني ( استولي عليك ) اهدمهم متأكد انك ستعيشين في سلام هذه المرة !
الاول : هيا الآن فقط اغضبي !
الثاني : دورك فقط الغضب !
استيقظت بهلع وهي تقول : لااااا !
استيقظ معها ريو من شدة الصراخ ليذهب لها ويقول : ك-كريستا مابك ؟
كريستا وهي تلهث : لا-لاشيء ! حلم فقط
ريو : استرخي سوف احضر لك الماء
كريستا وهي تنظر له بعين واحدة : مقرف !
ريو بصراخ : هااااه !
كريستا : ابقى مكانك فأنا اكره جانبك اللطيف ، تششه لا اعلم مالذي غيرك هذه الأيام !
ريو بصدمة : ايه ! حقا لا يجب علي التعامل معك بلطف حسنا كما تريدين سوف لن اهتم بك
كريستا بشك : ولماذا تهتم ؟ انت هو المريض
ريو : ايه ! هذا لأنه ...لأنه -
قاطعته كريستا وهي تتذكر : اوه لقد تذكرت كانت هناك رسالة لكن ...اين هي لم اجدها متأكدة انها كانت فوق المكتب
ريو : ايه ! تلك الرسالة حسنا لقد قطعتها فلا فائدة منها " هذا صحيح ، اين هي ؟ لقد نسيت امرها كاملا "
كريستا : كم الساعة الآن ؟
تنظر للساعة لتقول : السابعة ونصف ! ألم نتأخر
ريو بتفاجئ : آه معك حق لكننا في السكن لذا لن نتأخر
كريستا بإبتسامة مزيفة : نعم ولكن لا تنسى تلك المرأة فاذا عاقبتك لن تخرج حتى الصباح حتى وان كنت حفيد المدير
ريو بإبتسامة مزيفة : ن-نعم
وفجأة ذهبا الإثنان نحو باب المرحاض لتمسك كريستا قبضة الباب وبعدها يمسكها ريو لتقول كريستا : انا من سيدخل فأنا من لمست الباب قبلك
YOU ARE READING
The Nervous And The Head Gang || العصبية ورئيس العصابة
Mystery / Thrillerعندما تملك سرا لا تريد إخبار أحد به وتريد حفره في أعماقك ناسيا إياه لكن لا مجال فهذه هي الحياة حتى لو تناسيته ، لا ! بل نسيته سوف يظل دائما شبحك يذكرك بالماضي ليصنع لك حفرة كي تسقط فيها و يكتشفون بأنك وحش فلا مجال للهرب تقبل الحقيقة وإصنع منها حياتك...
