مرحبا مرة اخرى ورمضان كريم و عيد سعيد لم أتأخر لهذه الدرجة صحيح على اي حال بارت قد نعتبره إضافي كما انه كان بإمكاني ان تكون النهاية في البارت السابق لكن اردت إضافة بارتان ...
______________________________________
ريسا وهي تتنزه في ارجاء المدرسة فاليوم هو إجازة : " لقد انتهى كل شيء كريستا و ريو اصبحا حبيبان , ريو الذي احببته ذهب والآن سيذهب ليو الذي احببته للتو لأن كريستا شفيت كما ان ليو لا يحبني بل يحب كريستا هل حقا يجب علي ان استسلم ؟ الحب مر "
وفي مكان آخر تحدثت كريستا التي كان ريو يعانقها : هل انت متأكد من هذا ؟ لما ؟
... بإحمرار : هذا بسبب.... آه مووه حسنا لا تهتمي انه ليس وكأنه بلدك لكن يجب علي فعل هذا
ريو وهو يقبل خذ كريستا : المهم هو ان لا تلمس كريستا
كريستا بخجل : ريو اتركني
شرارة بينهما قال الآخر : اوه حقا كاريسا صديقة طفولتي لذا هي تحبني اكثر منك
ريو : مشاعر الزوجان اكثر من مشاعر اصدقاء طفولة
كريستا تضربهما : فلتصمتا ! ريو نحن لسنا زوجان بعد وانتَ ليو فلتهدأ وإلا ستغادر
ريو وهو يتكلم مع ليو بحماس وضحكة : أسمعت لقد قالت لسنا زوجان بعد ووهو
ليو وهو يضع يده على يدا ريو : اجل سمعتها !
كريستا بخجل : هـ-هـ-هذا *بصراخ تضربهما* هذا ليس صحيح !
ليو بإبتسامة وضحك : لقد خجلت هاهاهاها " انا احبكِ حقا "
رأتهم ريسا المخبأة وراء شجرة من بعيد لتقول بصدمة : انظرِ لتلك العينان الواقعتان في الحب انظرِ إليه
اكاني تضربها : مع من تتحدثين يا فتاة ؟
ريسا : مؤلم ! حسنا وحدي لما اتيت انتِ
اكاني بدون مبالاة : آه جئت لانكِ واقعة في حبه اخاف ان تقتليه
ريسا : لا تتحدثِ هكذا !
اكاني : اذا انا ذاهبة يمكنكِ الإستمرار في رؤيته هكذا
اكملت في نفسها بخبث : " يا إلاهي هكذا يمكنني الإنتقام من كريستا هاهاها "
بعد ساعة :
في مكان آخر مكان مضلم يتواجد شخصان تكلمت الفتاة : اذا من تحب يا ليو كريستا ام ريسا
ليو بخجل : ما هذا السؤال اكاني لا اعلم كريستا صديقتي وريسا ....... حسنا اعترف انا احبها
اكاني : لما لا تجعلها تحبك
ليو بخجل : و... وكيف
اكاني بخبث : اتركها علي استغادر غدا ؟
ليو : ها !
اكاني : لقد فهمت اذا
ليو وهو يبتسم : اجل للأسف
ESTÁS LEYENDO
The Nervous And The Head Gang || العصبية ورئيس العصابة
Misterio / Suspensoعندما تملك سرا لا تريد إخبار أحد به وتريد حفره في أعماقك ناسيا إياه لكن لا مجال فهذه هي الحياة حتى لو تناسيته ، لا ! بل نسيته سوف يظل دائما شبحك يذكرك بالماضي ليصنع لك حفرة كي تسقط فيها و يكتشفون بأنك وحش فلا مجال للهرب تقبل الحقيقة وإصنع منها حياتك...
