إيماجين مايا و زنزونتي

61 10 109
                                    

هيلللوز....

كيفكم احوالكم اخباركم صحتكم دراستكم؟!....

أتمنى كلشي تمام 100%✔...

أحد اشتاقلي؟!😑....

اشتقتلكم كتير هلقد🙆....

اليوم ايماجين زنزونتي ومايا..

بس الفكرة جديدة وقبل ما ابدا عايزكم في كلمتين..
قبل يوم اكيد سمعتو عن خبر ترك زيني للإسلام!!..
صراحة ما اعرف اذا هالشي صح أو غلط بس..هذا بينه وبين ربه بالنسبة لي وراح اضل زكواد. ..

ومبروك لحبيبي وزوجي وأبو عيالي لفوزه بنجم العام يارب...

المهم نرجع للايماجين. ..

أتمنى تعجبكم💞...

انجوي انجل😇❤...

💞💞💞💞💞💞💞💞💞💞💞💞💞💞💞

جالس على شباك المبنى المهجور وفي يده حقيبة يراقبها تمشي بنظارة سوداء ونفس الحقيبة بيدها،
رفعت رأسها نحوه لتومئ برأسها بحركة صغيرة وأكمل مشيتها ليلبس هو نظارته وينزل إلى الشارع هو الآخر...

تلاقوا عند المقاطعة ليتبادلو الحقائب بصورة سريعة وتذهب هي،و عندما أراد الذهاب هو الآخر لسوء الحظ صادفته عدد من المخابرات الفيدرالية...أو كما هم خططوا بالظبط...
.
.
.

جلس هو على كرسي بكل أريحية والحقيبة موضوع على الطاولة البعيدة عنه نسبيا وأمام الطاولة فتاة بملامح اسيوية نحيلة وشاب نحيل كذلك...

قاطع تحديقه بارجاء الغرفة الظابط وهو يقول..

:-أحب اخبارك أن يومكم انتهى...يوجد منا في كل مكان تعرف ذلك صح؟!...انا اراقبك..اراقبك كظلك...تظن بأنك لن تفلت منا؟!..ها اقد أمسكت..تخيل صديقي..اسمك هو وحش الشارع..اوه. ..انا اعرف من انت!!...

ليجيبه الآخر بكل برود

:-انت لا تعرفني...

بينما في مكان آخر دخلت هي إلى غرفة ما ونزعت باروكتها ونظارتها لتكشف عن شعرها البني وعيناها البنيتان وتتجه إلى الحقيبة التي وضعتها فوق السرير...وفي نفس الوقت فتحت حقيبته وحقيبتها..لتنظر هي إلى الحقيبة وتطمئن على الشئ الموجود في الحقيبة...بينما الفتاة الاسيوية عنده فتحت الحقيبة لتجد بعضا من الملابس و فرشاة أسنان. ..

تركه الظابط ليخرج هو بكل برود جاعلا من الظابط أن يركل الكرسي...

ركب سيارته السوداء بينما بدأ رجلان ذو بدلتان سوداوتان يتتبعانه ليدرك فيقود أسرع حتى وصلوا بعد مطاردة إلى حي هادئ...

دخل إلى منزل ما ليأخذ الحقيبة معه بدأ بتحضير المفرقعات ويوزعها على أنحاء المنزل قبل أن يتصل بالشرطة، دخل الرجلان بعد عدة محاولات لكسر الباب وعند دخولهم بدأو بالبحث عنه حتى أحدهم أبعد السجادة الصغيرة من مكانها ويجد انه قد خرج من خندق أو نفق سري....

كانوا ليتبعوه قبل أن يأتي الشرطة وتبدأ المفرقعات في الانفجار ليطلق الشرطة الطلقات النارية على المنزل ظنا منهم أنها من الرجلان...

بينما في مكان آخر ركب هو في السيارة التي كانت تنتظره فيها حبيبته لينطلقا مسرعين وهو يلتفت إلى الوراء كل دقيقة لتأكيد من أنه لا يوجد أحد يتبعه....

:-زين؟!....قالت بسؤال ليهمهم كاجابة...ماذا سنفعل الآن؟!..

ارتسم على وجهه ابتسامة ماكرة:-تزوجيني!..قال مترقبا احمرار وجنتها أثر خجلها بينما تحاول التركيز على الطريق فيقهقه ضاحكا عليها...

:-زين توقف والا...

:-والا ماذا؟!...قال ببراءة مصطنعة..

:-سوف أعود واسلمك إليهم!...قالت بغضب طفولي ليبدأ الغناء بصوته الملائكي...

:-لن تستطيعي...
لا لا لن تغضبي...
لالا لن تزعلي...
ولن تكرهينني....

لتردف هي مقلصة أعينها بحقد مصطنع..

:-وما الذي يجعلك متأكدا؟!..

:-لأنك تحبينني ماياتيييي....

:-للأسف!...قالت باسف مصطنع ليضحك. .

لتلتف من الاستدارة عائدة من حيث أتوا ليستغرب منها ليس وكأنه يخاف منهم لكن حبيبته؟!..ظن أنها تمازحه لكن ما الذي يحصل؟!...

:-أخبر عقلك أن يصمت!..لقد استدرت لأنه مشكوك فينا أننا سنسافر لذا سنب-...قاطعها بقبلة ليسكتها
ونظر إلى وجهها ليراها محمرة بشدة وعيناها متوسعة كالقطط فيضحك عليها قبل أن توكزه بذراعها فيتأوه بألم مصطنع....

:-أحبك..

:-انا أكثر! !....

💞💞💞💞💞💞💞💞💞💞💞💞💞💞💞

سوو. ...

هاي انجلز...

رأيكم بالبارت. .

الفكرة....

الاغنية❤.....

مايا....

زين....

وبس ....

اتمنالكم جمعة مباركة ويوم سعيد....

وكالعادة...

Keep smiling and be all right😊...
Love all of you 😍😙. ..

Bye ❤👋....

❤_-بلاوي الدايركشنر❤-_Where stories live. Discover now