|SIXTEEN|

7.8K 489 558
                                    

.
.
.

أسعدوني بتفاعل حلو زي ما اسعدتكم بدبل أبديت ✌✌💙💚
.
.
.
VOTE & COMMENTS 💕
.
.
.









27 SEPTEMBER...
05:34 PM...

















||HARRY||...





في ساعة عاصفة اختلط علينا الامر ، اختلط الحب مع الانتقام ، الدفئ مع البرد ، الخوف و التردد ،القوة و المجازفة ،و التضحية تقف بينهم ،

الحب تضحية ؟ اليس كذلك ؟،، الحب هو انني تاركا كل شيء خلفي ،و اراقب حب حياتي لينهي جريمة القتل الاخيرة ، التي يجب ان احلها لأحصل على الترقية التي علمت عنها منذ قليل ،

" قم بحل القضية ،و ستحصل على ترقيتك التي كنت تحلم بها " السيد جيمس تحدث عبر الهاتف ،، " ستصبح في مكتب التحقيقات الفيدرالي بعد حل هذه القضية هاري " ،،

صوته اختفى عندما اغلقت الهاتف ،لأنظر نحو ستيف بضياع ، لما وضعت بين هاذين الخيارين الان ،حب حياتي و حلم حياتي ،

" عليك الاختيار " ستيف نطق لأنظر لهم بعدم فهم ،، " حلمك ،او لوي " قال لأنظر نحو لوي الذي نظر لي عابسا ،،

" سأتفهم ، " هذا ما نطق به ،لأحرك رأسي بتشتت

" لا يمكن ، " همست ،، " لن اتخلى عن لوي الان "

" متأكد ؟" ستايلز تساءل ،لأنظر له

" لن اكون لعينا بعد كل ما قلته له " قلت مؤكدا ، داعسا على قلبي ،بقوة ، مبعدا فكرة ان حلمي سيتحقق قريبا ،

" حسنا ، لنعد، اين كنا ؟" ستيف تساءل ،لأتنهد،

" من تبقى منهم هو ،ويليام توملينسون ، و أسكندر باركر " قلت ناظرا نحو الملف الذي وضع فيه ثمانية علامات حمراء ،،

" الاخير تسبب لي بنزيف حاد كاد يخسرني حياتي " لوي نطق متأملا صورة الرجل الاربعيني ، لأضع يدي على كتفه ،،، " أقتله اولا ؟"

" لا ،نمسك به اولا ،ثم تلتقي بوالدك ،ليكون ألأمر كأن أكسندر ، قام بقتل العصابة ثم انتحر بعدها " قلت ببساطه ليومئ لوي ،ناظرا نحو الاوراق بشرود ،

" غدا ؟" ستيف تساءل

" نعم ،لننهي الامر بأسرع وقت ،" قلت لينهض من مكانه ،،

" نلتقي غدا اذن " قال لأومئ له ،ليتحرك نحو الخارج و ستايلز خلفه ،،

" اريد أخذك لمكانا ما " لوي نطق لأنظر له بأهتمام ،

" أين ؟" تساءلت ليتجاهل الاجابة واقفا لأقف خلفه ،،

" أريدك ان تعلم ان جنوني تخطى الخطوط الحمراء " نطق بخفوت لأعقد حاجبي مستمرا في تحركي خلفه ،،" قُد نحو منزلك "

||BULLET||،، |L.S|Tahanan ng mga kuwento. Tumuklas ngayon