مرسال٢٤

41 6 0
                                    

أشتقت إليك؛ لن أسأم من كتابة هذه الكلمات أبدا.. أصبحت ملتصقة دائما في ذهني و أجد نفسي أكتبها دائما لك...
حقا، لقد أنشغلت بأمور الحياة كثيرا حتي أني نسيت بالفعل كيف اكتب و كيف كان يومي... ماذا أكلت البارحة...ما هو اليوم...وكل هذه التساؤلات الهزلية التي أمر بيها يوميا..
أعترف أن دراستي تأخذني يوما بعد يوم و تجعلي أنجرف مع التيار.. تستمر في تغيير عقلي وروابطي مع الآخرون..
منهم أنت.. و أهمهم أنت أيضا.. أنا أحاول جاهدة الكتابة لك بين الحين و الآخر..
وربما لست أمام عيني، لكنك كل ما أري..

أنت.حيث تعيش القصص. اكتشف الآن