Ch 11 " شجار "

300 35 3
                                    

#HOLY

 منذ ذهاب زين الي جوناثان منذ ساعتان و هو لم يعد لغرفته ,ذهبت له مرات عديدة و لم يكن هناك ولا اجد اي احد من الفتيان حتي

ظللت واقفه في الشرفه قليلا لاسمع حركة بالشرفة التي بجانبي اي غرفة زين , اذن هو هناك

ذهبت لغرفته رقدا و طرقت الباب ليفتح و علي وجهه علامات غريبة و باتت عينيه زرقاء عن البنيه

لاعود بضع خطوات للخلف بخوف ليقول لي بصراخ " ماذا تريدي " ليظهر لوي من خلفه و يقول و هو يسحبه من كتفه " زين اهداء ,هذا ليس ذنبها " قال ليرد عليه بغضب و صراخ و هو يصفع الطاوله التي امامه " بلهي السبب ,هي و كوكبها اللعين و بالنهاية نحن المخطئون "

Rất tiếc! Hình ảnh này không tuân theo hướng dẫn nội dung. Để tiếp tục đăng tải, vui lòng xóa hoặc tải lên một hình ảnh khác.


لاعود بضع خطوات للخلف بخوف ليقول لي بصراخ " ماذا تريدي " ليظهر لوي من خلفه و يقول و هو يسحبه من كتفه " زين اهداء ,هذا ليس ذنبها " قال ليرد عليه بغضب و صراخ و هو يصفع الطاوله التي امامه " بلهي السبب ,هي و كوكبها اللعين و بالنهاية نحن المخطئون "

" ما الذي يحدث " قلت بصوت منخفض من الخوف ليمسك ذراعي بعنف و يقول " ليكن بعلمك ان حدث اي شىء له ستكونين انتي السبب " قال و تبداء تلك العلامات بالتوهج اكثر و تبداء الدموع بالتجمع في عيني ليدفعه لوي عني و يقول " يبدو انك جننت "

زين : لوي لا تكن احمقا ,منذ بداية البداية و هم يؤذونا ,بالبدايه اتلانتس و من ثم حضارتنا العريقه المايا التي انشئناها مرتان و قتل احد افرادنا,ماذا اتريد مني ان اكمل " انهي كلامه بسخرية واضحه ليقول لوي " عزيزتي اذهبي لغرفتك الان "

زين : اغربي عن وجهي ,لا اريد رؤيتك " قال لاخرج من الغرفة سريعا و اتجه للحديقة الخلفيه و جلست هناك ابكي وحدي 

#الكاتبه

" حقا انت جننت ,ما ذنب الفتاه في اصابه جوناثان واللعنه " قال للجالس علي الاريكة امامه يحاول تمالك اعصابه حتي اختفت تلك الاشياء التي تدل علي الغضب من علي وجهه

رن هاتف سمو الامير ليقطع الصمت الذي دام لبضع دقائق ليرد و كانت ممرضة من الرعايه الطبية تخبره ان جوناثان اصبح بخير و سيخرج مسائا لينهي المكالمه و يضحك صديقه ضحكة تهكميه و يقول " لنري كيف ستعتذر لها يا احمق بعد ان ارعبتها " و يخرج من غرفته ليتركه وحيدا بضميره الذي يؤنبه

وقف في شرفه غرفته ليجدها جالسة في الحديقة الخلفيه جالسه تبكي و ضامه نفسها لشعورها بالبرد ليأخذ سترة من عنده و ينزل يقف خلفها و يستمع لصوت بكائها ليقول " اسف " لتنظر خلفها و تجده واقف لتنظر امامها مجددا و لم تعيره اهتمام

The Holes (Z.M)Nơi câu chuyện tồn tại. Hãy khám phá bây giờ