جلس فارس مقاصدا لها وهو يتحرق شوقا ليقترب منها ... اللعنة الان فقط تذكرت هي ان ملابسها في الداخل وانها فقط ملتفة بالمنشفة ... لكنها خائفة.. ولاتستطيع الذهاب لاحضار ملابسها ..
همست له
-هل ستتأخر الكهرباء؟
-قالوا ساعةربما.. تخافين الظلام روحي ؟
حركت راسها
-قليلا. .. ام كثيرا؟
-كثيرا...
تحرك لها احتضنها بين ذراعية ..شعرت بانها آمنة..هناك... شعرت بفمة علي جبينها.. ثم خدها .كانت تذوب.. بالمعني الحرفي للكلمة... ثم جانب فمها وفجأة كانت قبلاتة كلمسة سحرية ناعمة ...ثم نزلت شفتية علي فمها.. سلب روحها.. وانفاسها.. شفتية كانت تتحرك بنعومة علي شفتيها ثم اشتد الامر ...كان يضغط علي فمها بشفتية فتحت فمها فوجد لسانة طريقة ليدخل داخل فمها .. تلاقي مع لسانها .. وداعب شفتيها...بلسانة... ثم اسنانة الامر يتطور .. انتقل لعنقها مداعبا بخفة ثم اشتد الامر مر علي شحمة اذنها وعضها .. ثم نزل لعنقها .. وترك علامة عليها... دفعها للفراش وهي مسلوبة الارادة.. تماما كانت فقط تريدة.. وبشدة تريدة بطريقة يائسة.... استلقت علي الفراش وهو فوقها ..بيديها فكت عنة قميص البجامة.. اصلا الغطاء كان قد ابتعد وحدة من جسدها .. واستلقت تحتة .. بدون اي حاجز .. بقية ملابسة تخلص هو منها.. يدية كانت تضغط علي صدرها بحركة دائرية تقتلها هي كل جسدها كان ملكا لة ليفعل مايريد وبارادتها..
مرت يدية علي كل جسدها.. بمداعبات حسية قاتلة.. لاتترك امامها اي خيار غير ان تطيعة وفقط..
همس لها
-احبك.. جدا .. انا اعشقك .. روحي..
-خذني فارس.. اريدك.. انا.. ارجوك..
دفعة رجاؤها وصوتها للجنون امتلكها.. ببطء لكن امتلكها في النهاية.. ..
-روحي.. بالراحة سافعل ذلك بالراحة.. ..
-اثق بك انا.. فارس
شهقت هي بالم... قبل شفتيها ... تنهدت بارتياح...
استلقي بقربها ودفعها لصدرة.. محتضنا ...
صمت كلاهما لمدة ...من الزمن كانت تشعر بالنشوه.. السعادة.. هي مارست الحب مع فارس كانت خائفة من التجربة.. الاولي كانت مرعوبة .. لكنها الان سعيدة للغاية صحيح تألمت لكن الم لايقارن بما حصلت علية من متعة.. مع حبيبها.. ابتسمت بسعادة..
ابتسم وهمس لها
-بخير حبيبتي؟
همست له-اجل
-لا الم؟
-قليلا..
احتضنها وقربها منة .. وقبلها..
-كنت رائعة روحي.. امراتي.. انت ..الان انت امراتي ... احبك كثيرا جدا... هذة اجمل لحظات حدثت بعمري انا... انت كنت حنونة وشجاعة ودافئة وجميلة... للغاية
