هلا اتمنى تعطو شوي من حبكم للبارت💕
استمتعوا
-----------------------------------------
عندما يمتزج الحب بالندم.......
عذاب الضمير يصبح كالجحيم ....
في بعض الاحيان تكون الاحلام عبارة عن واقع ..يرفض الجسد التحرك وتأبى الروح العودة.
اثناء هيام الروح في عالم احلامها .. اذ يتوقف قلبه في واقعه الاليم عن النبض ... نهض الاخر من مكانه بسرعة بينما تعلو الصدمة ملامحه لترتعش يده خوفا
نضر لجهاز نبض القلب الذي اعطى صوته معلنا توقف الحياة القابعة بالسرير ...
اعاد تايهيونغ نضره لجونغكوك ودموعه تمردت على وجنتيه تزامنا مع نفيه لرأسه
تايهيونغ بصراخ : كلا كلا كلا مستحيل ... علت نبرة بكائه لتعلو معها شهقاته ليكمل لاتتركني جونغكوك لاتتركني . اصبح يصرخ بصوت يعلو تدريجيا رافض تصديق مايحدث امامه الان ليصرخ بهسيرية : لاتتركني !
دخلت احدى الممرضات بسبب صراخه الذي دوى المشفى لتعود سريعا صارخة : ايها الطبيب .. المريض توقف نبضه .. دخل الطبيب بسرعه نحو القابع بينما تلتف حول سريره الممرضات ليزيحوا تايهيونغ قليلا عنه ..
بينما جهاز صاعقة الكهرباء يعمل ماسكه الطبيب بين يديه ... قامت احدى الممرضات بفتح قميص جونغكوك قليلا ليضهر جزء من جسده العلوي ...
لينزل هذا الجهاز عليه بعدها اردف الطبيب : واحد.. اثنان...ثلاثة .. ابتعدوا
ارتفع القفص الصدري لجونغكوك ليهبط ثانية دون ابداء رد فعل من جونغكوك ليعيد الطبيب مافعله ثانيا ولكن لم يتلقى استجابه .... اعاد الطبيب فعلته للمره الثالثة والاخيرة وهو يردف بهمس : هيا معي لاتفقد الامل ايها المريض هيا ..
فعل الامر لاخر مرة ليبتعد بينما يتنهد براحة وبصعوبة بعدما عاد النبض من جديد ، سقط تايهيونغ على الارض بعدما سمع صوت قلب جونغكوك وهو ينبض لينضر للاعلى بينما يبكي بقوة ... ربت الطبيب على كتفه ليهدئ من نوبته وقد تألم لحالته بحق ...
دقائق ليبتعد الطبيب عنه بعد تهدئته ليردف بصوت دب الطمأنينة بقلب تايهيونغ : لاعليك ... سيكون بخير .. ليبتسم قائلا .. لابأس كوب شاي بغية ارخاء اعصابك ؟!
اراد تايهيونغ الرفض ليمسكه الطبيب من رفسه قائلا بينما يجره : سيد جيون .. السيد عليه ان يرتاح كما ان الممرضات يتدبرن امره .. لاتقلق بشأن هذا ..
أنت تقرأ
زواجي اللعين |vk
Teen Fictionشاءت الاقدار ان تصادف تايهيونغ الرجل المغرور بفتى فقير في طريقة وعندها طلب من صديقه ان يجلب السيرة الذاتيه خاصته .. ماذا سيحدث عندما يعلم أن الفتى هو أبن قاتل والده ؟ " ماذا تفعل هنا .. !" " أتيت لرؤيتك ، هل هكذا ترحب بي ؟ ... زوجي !" " ز..زوجك ؟...
