دخلت حياتي فجأة

Chapitre 6

اهلا حبيباتي كيفكم
بحبكم ❤️❤️

اليوم تركت الفتاة التي احببتها من زمان تركتها تعيش مع من تحب عقلي في ذلك الوقت كان يملي علي افكار جهنمية لافرق بينهم و لكني لست اناني لافرق بينهم كيفما انا احببتها هي احبته اتمنى ان يعيشوا حياة هنيئة و يرزقوا بالدرية الصالحة اليوم انا ذاهب دون رجوع الذي لم يعجبني في الحفل هو وجود تلك المرأة التي ولدتني عند وصولي إلى أمريكا قررت تغيير شكلي فبدأت بشعري غيرته إلى اللون الابيض غيرت ستايل لباسي و رقم هاتفي كذلك

End pov
Pov irene
لحقت به  حين وصوله غير من شكله لكن انه يبدو وسيم بطريقة غريبة اوه قلبي صغير لا يتحمل لقد طلب مني مديري بان اذهب خصيصا الى شركة KO لاقدم لهم الغداء اوف صديقي كم هو مراعي ليطلب من مديري ان اذهب انا بالضبط الى تلك الشركة اوف كم هي بعيدة وقفت امام البوابة الكبيرة ليفتح لي ذلك الحارس اني احترمه كثيرا واعتبره مثل ابي
End pov
"اهلا كيف حالك عمو"
"انا بخير  وانت يا ابنتي"
"على كل حال انا بخير"
"يا ابنتي مر زمن لم اراك كنت اقول في نفسي انك عدت الى كوريا"
"عمو هل مازلت وحيد كن متاكد سابحت لك عن زوجة جميلة و شابة"
ضربها على راسها
"ياه احترميني اني اكبر منك"
"ياه انك المتني سابحت لك كنت سانسى تفضل هذا الطعام اتيت به خصيصا لك اني اطبخ طبخا جميلا ولذيذا هل تتزوجني انا ارجوك اني جميلة كذلك "

" ياه اذهبي احترمني قليلا"
رن هاتف ايرين
" ياه سيهون يتصل يجب علي ان اذهب اني تأخرت عليه كثيرا سيقتلني عندما اسلمه الاكل وساعود لاكمل كلامي معك ونتحدث عن يوم الخطبة  لا تحضر الازهار معك يومها لأن لدي حساسية منها الى اللقاء يازوجي المستقبلي"
" اذهبي من امامي قبل ان اضربك بالعصا يالها من طفلة شقية "
دخلت الى الشركة
" اهلا لقد اتيت يا اصدقاء تفضلوا الطعام"
" اهلا يا انسة لقد اشتقنا لك كثيرا"
" حتى انا  اشتقت لكم"
" لهذا كنت تاتي انا متاكد انك قبلما تاتي دعوتي علي كثيرا "
رات صديقها القديم لتدهب اليه بسرعة معانقة" يا صديقي لقد اشتقت لك كثيرا لماذا لم تزورني سيهوناه"
"كنت مشغول ولا تعيدي تلك اللقب مرة اخرى اني لا احب الدلع "
" يا جروي لماذا طلبتني الى هنا خصيصا"
" قلت لك لا تناديني هكدا و اذهبي امامي الى المكتب و سأخبرك بكل شيء "

"ياه اخبرني ان الفضول يأكلني"
"اشربي القهوة و بعدها ساخبرك"
" هيا اخبرني"
" بيكهيون يعمل هنا"
من كثرة الصدمة افرغت القهوة على ملابسها
و نظرت اليه و ملامح الصدمة مازالت تحتل وجهها
" لماذا تخبرني بهذا "
" لانني صديقك من الثانوية اعلم عليك كل صغيرة وكبيرة و اعلم منذ مدة و أنت تلاحقيه
"هل انت تلاحقني او ما شابه"
"لا الاحقك"
"و من اين علمت"
"لدي مصادري الخاصة يا فتاة"
" لهاذا احبك يا جرو"
" ياه لا تناديني هكذا انني كبرت بما فيه الكفايه لتغيري القابك و لا تتكرري كلمة احبك لي اذا سمعها احدهم سيفهمنا بالغلط و خزيني تلك الكلمة لذلك البارد"
"ياه انني لا احبه اني الحقه لانه حزين و اريد ان اغيره و اجله سعيدا"
" اوه لقد صدقتك"
"ياه انني لا اكذب "
"ما رأيك بمساعدتي لك"
" واو ستساعدني"
" لما لا اني اخوك وساقف معك في كل شيء"
" اين هي فيفي اشتقت له كثيرا اريد ان اراه"
" انه في البيت ستذهبي لرؤية بيون الان "
" لا يمكنني ان اذهب اليه و ملابسي متسخة ولانك السبب في هذا ستوصلني الى البيت"
" بكل فرح يا أختاه"
" اريد رؤية مكتبه من فضلك"
" كنت اعلم انك ستقولي هذا"
" ههه لهذا انت صديقي "
Pov irene
اليوم علمت اين يعمل و لكني لم اذهب اليه لانني كنت مبللة فسيهون سيساعدني اني اشكر الله عليه انه اكثر من صديق و اخ بالنسبة لي كان  سيوصلني الى البيت ولكنه لم يوصلني تركني وسط الطريق و انا مبللة يا له من صديق مراعي ذهبت الى بيته لانه قريب من موقعي طرقت ذلك الباب الكبير لتفتح لي تلك  الخادمة العجوز اني احبها  "اهلا خالتو"
"اهلا ابنتي لقد اشتقت لك كثيرا"
"حتى انا لقد بحث لك عن زوج ووجدته"
"ادخلي و اصمتي اني اكبر منك"
صرخت عليها و تبعتها بالشبشب
"اتركني ارجوك لن اعيدها احضري لي فقط ملابس لان ملابس مبللة اين هو فيفي"
"في مكانه المعتاد"
ذهبت الى حيت توجد فيفي
" اهلا فيفي لقد اتيت هل اشتقت الي "
ركض اليها و تعلق بها الى ان رماها على الارض و لعقها يعبر عن اشتياقه لها غيرت ملابسها و لعبت مع فيفي وقفت لتذهب لتسمع صوت سيهون و بيكهيون لتتسع اعينها لتدور بحركة بطيئة اليهم اتسعت اعين سيهون و كذلك بيكهيون صدم عند رؤيتها ببيت مديره
" مذا تفعلي هنا؟ هل اينما ذهبت التقي بك هل تلاحقيني"
"لا الاحقك انها صدفة فقط اقسم "
"صدفة اتمنى ان لا اراك مرة اخرى"
"انها شقيقتي"
صدم بكهيون
Pov beak
كيف لتلك البشعة ان تكون اخت ذالك الوسيم و لكن كيف لها ان تكون تحضر الطلبات الى البيوت و اخوها مدير

ما رأيكم اتمنى ان اكون عند حسن نيتكم  اشكركم احبكم كثيرا😍😍♥️♥️🇰🇷🇰🇷