Chapitre 10

342 25 3
                                    

سلام عليكم حبيباتي اشتقتوا لي انا اشتقت لكم بحبكم اتمنى تكونو بخير ❤️❤️
عيدكم مبارك سعيد 😊

"pov iren
احس باني سافعلها في ملابسي يا رب ساعدنا ارجوك نحن في ورطة اعترف اني السبب لاني انا من افرغت السيارة من البنزين لم اكن اعلم ان هذا ماستؤول له الاوضاع انقلب علي كل شيء
End pov
" انهم يقتربون مذا سنفعل  الان؟ "
" يا مخبولة اصموتي سيسمعونا"
" هيا اخبرنا ايها العبقري مذا سنفعل"
"ياه يوجد باب خلفي" ابتسمت ايرين و صفقت من كثرة فرحها لانها و أخيرا و جدوا مخرج يساعدهم في مهربهم من سكان القرية فجأة رأوا رجلا اتيا من الباب الخلفي ايرين من كثرة خوفها فعلتها في ملابسها و اصبحت تبكي و تردد بهستريا
"نحن لم نفعل شيء لم نسرق و لا شيء لا تقتلنا لا تخبر اناس القرية اننا هنا ارجوك ارجوك"
Pov beak
انني انظر فقط الى ما ستؤول اليه الاوضاع نظرت إلى إيرين اوه انها فعلتها في ملابسها لقد كانت قبل قليل الفتاة الشجاعة اما الان فقط انظر إلى طفل صغير ياه اريد ان أضحك و لكننا في موقف لا يخول لنا الضحك يا إلهي الان تذكرت ان هناك سفاح يقف علينا يا رب  مذا سنفعل في هذا المأزق
End pov
"هون عليكم يا شباب انا سيد بارك مالك هذا الكهف كنت مارا من هنا و سمعت حديثكم ففكرت في مساعدتكم"
شكروه في آن ٍ واحد
"و لكني أحتاج مقابل"
"سنفعل كل ما تريده فقط اخرجنا من هذا المأزق اليس كذالك بكهيون"
"من اخبركي انني سافعل.."
دعست  ايرين على رجليه  "اجل اجل سنفعل كل شيء فقط أخرجنا"
" الحقوا بي "
خرجوا من الباب الخلفي و اتجهوا نحو منزل السيد
Pov irene
ما زلت لا اصدق اننا لن نموت الان و انني فعلتها في ملابسي من كثرة الخوف انا متأكدة ان بكهيون سيضحك علي عند وصولنا و لكني على عكسه كنت شجاعة لو لم تكن افكاري لمسكونا فلابأس بفعلتي فلم افعلخا عن طيب خاطري إننا نسلك طريقا وسط الجبال إنها طريق صعبة كيف يسلكونها كل يوم اه اني احس بتشنج في رجلي على الاكيد ستنقطع بعد قليل
End pov
"هل المنزل مازال بعيد ان رجلي تشنجت لا استطع المشي أطول من هذه المدة"
ينظر إليها بكهيون من الاعلى إلى الاسفل
"لمذا تنظر لي هكذا"
"كنت سأحملك لو لم تفعليها في ملابسك مثل الاطفال"
"انت تريد نبش نزاع الان أليس كذلك فانا لست طفلة"
"لو لم تكوني طفلة لما فعلتيها في ملابسك"
فبدأ يضحك عليها بصوت عالي
" لمذا تقهقه مثل الحمير لا تنسى كيف كنت قبل قليل كنت ترتعد مثل الاطفال"

" انتي تلقبيني بالحمير الان "
" اجل ألقبك بالحمير هل أعيدها مرة أخرى"
تضايق العجوز من شجارتهم اللامتناهية ضربهم عل رؤوسهم
" هي أنت لا تضايقها فأنت لم تكن بأفضل حال منها و أنتي لا تنبشي من أي شيء تافه شجار"
" حتى أنت يا عمي لاحظت كم هي تافهة"
" اصمت أنت أتفه منها ، أمامي هيا"
وصلوا أخيرا بعد الكثير من الشجارات و النزاعات التي لا تنتهي بينهم
"ها قد وصلنا"
"و أخيرا أحس برجلي ستنقطع بعد قليل لا أستطيع فعل أي حركة"
" حتى أنا لا أحس برجلي"
" يا مدلالان كفا عن التذمر فلم تريا شيء بعد هيا ادخلا"
" ابنتي ها قد أتينا "
" مرحبا أبي من هؤلاء"
"إنهم أشخاص التقيتهم في الكهف خائفين القائد القبيلة المجاورة الخرف "
" هل اتهمهم كعادته"
" ههه أجل يا له من خرف زوجك لم يخبرك بوقت عودته"
" سيعود اليوم مساء أو غدا صباحا على ما أظن "
" اهلا نحن هنا"
" اوه نعلم ارشيديهم ابنتي إلى الحمام و اعطيهم بعض الملابس"
" سأدخل انا الاولى "
" لا أنا الأول "
" تصرف كنبيل و لو مرة في حياتك فالنساء أولا أين ذهبت القيم و الأخلاق التي كنت تتباهى بهم "
" ألا يمكنكم ان تفعلوا شيء دون الشجار و انت اتركها تستحم أولا و تصرف كرجل لو مرة واحدة في هذا اليوم و أنتي استحمي إن رائحتك لا شك ستسبب  لنا حساسية إنها تشعرني بالغثيان و انت إمشي أمامي يا أيها الطفل المدلل ان رصدتك المرة القادمة تضحك عليها سيكون لك معي تصرف آخر"
Pov beak
يا له من عجوز خرف ثرثار يا للهول إنه لا يصمت، إنني أتجول في المنزل أنظر إلى جوانبه زخارفه بالرغم من بساطته و فقر أناسه و لكنك تحس بالدفئ داخله تحس كأنك التقيت بعائلتك بعد طول الغياب انظر ٱبنته كيف هي جالسة بجانب أبوها كيف يخدثها و يغمرها بحنانه فأنا لم أشعر بالحنان في حياتي فلست أحسدها على ما تعيشه و لكني تمنيت أمنية يتيمة أن يعانقني الان أحد أن يحسسني أحد أني مهم في حياته أن اليوم بدون رؤيتي لن يمر عليه كما يرام ولكني أعلم أن هذا لن يتحقق لن يأتي شخص ليعانقني فجأة أحسست بيدي فوق رأسي تربت علي كأنها تخبرني لا بأس نظرت إليها ولم تكون سوى الفتاة مخربة أنظمتي اليومية رغم ذلك فعلت شيئا في حياتها فيده التي تربت على شعري أزالت عني الكثير لم أتكلم و لم تتكلم التفت مرة أخرى إلى الفتاة و أبوها فجأة أتاني حذاء إلى وجهي لا بأس إنه عناق جميل ههه
End pov
"لمذا تنظر إلى ابنتي إنها متزوجة لا تنظر لها هكذا يا لك من متحرش لعين"
"لا لم أفعل لست أنظر لها بطريقة مقللة للأدب"
"إنك تكذبني الان انت تتحرش بعيناك بابنتي أيها اللعين على الاقل احترم انها ستصبح اما عما قريب و أن بطنها منفوخ هيا اذهب للاستحمام قبل ان أسلخ لحمك عن جلدك"
" يا عمي إنه لم يكون ينظر إلى ابنتك إنه.. "
" اعلم فنظراته تدل على ما يخفيه بمكنوناته كان ينظر إلينا كطفل ينظر إلى قطعة حلوى إنه  فبداخله يوجد طفل صغير يحتاج الحنان يريد التمرد و فعل الكثير من الاشياء المنافية للواقع يا ابنتي"
" شكرا لك يا عمي لم أظن أنك ستتفهمه "
" أنتي تستهزئين بخبرتي يا فتاة"
" لا من قال هذا أنا ذاهبة لاساعد ابنتك"
Pov iren
إني أحس بالانتماء إلى هذا المكان كانني اعرفه من زمان لما خرجت من الحمام نظرت إلى بكهيون رأيته ينظر إلى العجوز و ابنته عينيه تندران بإخراج دموع أعلم ما يعانيه إنه ينظر لهم بنظرة حنين أحسست بقلبي ينقبض ليس بمقدوري فعل أي شيء سوى التربيت على شعره لم أظن أن العجوز سيتفهمه
End pov
"مرحبا يا فتاة"
"مرحبا"
"لم تخبريني باسمك بعد"
"انا كارين"
"انا إيرن يا لكي من لطيفة واو وجنتاك جميلاتان سأكلهم مكان وجبة الغداء كم عمرك"
"25سنة"
"كم شهر وأنتي حامل"
"إنه شهري التاسع إني على وشك الولادة"
"اتمنى أن أنظر إلى طفلك ياه ستصبحين أم واو إن الاطفال هم أجمل الاشياء في هذه الحياة و لكن أتمنى أن تعتني بطفلك و تغمريه بالحنان"
"لمذا تخبريني بهذا الكلام"
"فقط لا تبالي بكلامي إن ثرثارة كما يلقبني المخبول أخبريني كيف تزوجتي هيا إن الفضول يأكلني هيا هيا أخبريني كيف حياتك و مذا تغير بعد الزواج"
الفتيات يجهزن الغذاء في المطبخ و لا يخلو جوهما من ثرثرة الفتيات التي لا تنتهي خرج بكهيون محني رأسه يظن أنه العجوز مازال ينظر إليه على أساس أنه متحرش
" عمي أقسم أني لم... "
" انسى الموضوع فحسب إن تياب زوج ابنتي تناسبك"
" شكرا"
" ابي الغذاء جاهز"
بعد الغذاء
"هيا ستنظفوا الحظيرة"
"كيف؟"
"كيف؟"
"نعم و ستقوموا بحلب الابقار و سقي المزروعات"
"مذا؟"
"مذا؟"
"أنا ليس لدي جمعية لكي استقبلكم بدون مقابل هيا أمامي"

حبيباتي شو رأيكم في البارت
ان رأيكم يهمني
علقوا بأرائكم يا فتيات
اخبروني بتوقعاتكم للبارت الجاي يا فتيات
رح حدث بسرعة هاي المرة بعد أسبوع إن شاء الله
و أخيرا بحبكم❤️🍭 

دخلت حياتي فجأةWhere stories live. Discover now