Chapitre 11

384 34 8
                                    

مرحبا حبيباتي

"أنا ليس لدي جمعية خيرية لكي استقبلكم بدون مقابل هيا أمامي"
لبسوا لباس المتخصص بالعمل تحت تذمر بكهيون و ايرين و توجهوا نحو الحظيرة
"هيا يا مدللين نظفوا المكان بسرعة لديكم 15 دقيقة"
نطقوا في آن واحد
"15 دقيقة فقط"
Pov beak                                                      
يا له من مستغل كيف سننظف هذا المكان و انا لم أنظف منزلي حتى
End pov                                                     
Pov beak                                                    
يا له من عجوز هرم أيعاني من الخرف كيف سننظف هذا المكان في 15 دقيقة كله بسسببها
End pov                                                 
ذهب السيد كيم و تركهم بدأوا بعملية التنظيف ندمت إيرين عن إفراغ للبنزين فكانت نيتها فقط أن تقضي المزيد من الوقت مع بكهيون  تحققت أمنيتها و لكن بشكل آخر
"كله بسببك أنت لو لم توافقي على تلبية كل رغباتهم لم نقع الان في هذا الموقف إننا مثل المتشردين أنا سأنظف هذا المكان"
"لو لم أوافق لكان فضحنا لكنا الآن تحت التراب أو في مكان ما نعذب على يديهم"
"يا الله الطفلة أصبح لها لسان"
"اسمعني يا أيها البارد اللعين الملعون تصيبك جميع لعنات السماء اصمت فقط و اعمل و لا تحدثني طوال هذا اليوم و إلا افترستك"
" ألست طفلة فالاطفال هما الذين يفعلوها في ملابسهم ههههه"
" اصمت و إلا اقتلعت لك لسانك يا ملعون"
" اوه مذا ستفعلي "
اصبح يقترب لها ببطئ و هي تبتعد فجأة مسكت شعره بقوة" سأفعل هذا يا ملعون ابن اللعينة"
ليمسك شعرها كذالك منظرهم أصبح مثل أطفال الروضة ممسكين بشعر بعضهم فجأة دخل سيد كيم رأهم بذالك شكل
" هل أنتم أطفال لتفعلوا هذا هيا ابتعدوا عن بعض و كل واحد منكم يكمل عمله هيا يا مدللين مكانكم"
نطقوا في آن واحد
"حاضر"
و أخيرا بعد مدة ليست بقصيرة انتهوا من أعمالهم من تنظيف و حلب الابقار و غسل الملابس و سقي المزروعات لم يبقوا قادرين على حمل أنفسهم حتى
"و أخيرا إنتهيتوا من عملكم يا مدللين عمل جيد و الان تفضلوا هذه الملابس فالحمام جاهز"
بكهيون تقمص دور الرجل النبيل و ترك إيرين تستحم اولا دخلت إيرين إلى الحمام لمست الماء فوجدته بارد
"اسنستحم بعد هذا العمل المتعب بالماء البارد يا أختي كارين"
"نعم حبيبتي"
" هل سنستحم بالماء البارد"
" نعم هذه أوامر أبي و لكن لا بأس بمخلافتها سأساعدك و لكن لا تخبري أحد"
"بكل تاكيد"
"تفضلي الان أصبح الحمام جاهز"
"اختي هل يمكنني أن اطلب منكي طلب"
"تفضلي اطلبي"
هل يمكنكي مساعدة بكهيون كذالك"
"ذالك المدلل بما أنكي طلبتي سأفعل حبيبتي"
"شكرا"
"لا تشكرني فهذا واجبي كنت أريد مساعدتك في الاستحمام بما أنك تعبة و لكنك تعلمي الظروف فأنا حامل و لا يمكنني الانحناء"
"لا باس حبيبتي فأنتي ساعدتني بالفعل"
بعد استحمام إيرين استحم بكهيون
"

لا أحس بجسمي"
"حتى أنا ايرين"
" أريد أن أنام فقط"
" حتى أنا اقسم"
" احس أني ساموت"
" هل ترغبوا يا مدللين بالنوم"
" أجل يا عم "
" تفضلو لدينا هذه  الغرفة فقط ستناموا هنا الان و لكن في المساء ستناموا بالخارج"
" فقط اتركنا ننام الآن"
"تفضلوا الغطاء"
خرج من الغرفة و تركهم يتصارعوا حول من سينام فوق السرير و من سينام على الارض
" إنني فتاة اتركني أنام في السرير إنني أحق به"
" أنا أحق به فأنا الذي فعلت كل العمل تقريبا"
" فلابأس بالقيام بعمل الخير فأنا سوى فتاة أنت رجل "
" انت سوى طفلة "
"إذا كنت طفلة ٱتركني أنام على السرير"

"لدي فكرة لننام نحن الاثنان على السرير"
"كيف نحن الاثنان على نفس السرير مستحيل"
" لماذا عقلكي قذر لننام نحن الاثنان و نضع الوسادات في الوسط "
" لا تقترب إلى جهتي"
" أنا الذي علي الخوف منكي يا مطاردة"
" فلنام فقط ليس لدي الوقت للجدال"
ناموا بعد وضعهم للوسادات في الوسط دخل السيد كيم و ابنته ليروهم نائمين بتلك الطريقة
" بالتأكيد مستقبلهم معا "
" أجل أبي"
" نظرت إليه كيف كانوا يساعدون بعض في الاشغال التي وليت لهم "
" حتى أنا رأيتهم إنهم جميلين بحق"
" و رأيتها كيف طلبت منكي أن تضعي الماء الساخن في حمامه"
تفجأت بنته بمعرفة أبيها أنها ساعدتهم
"ابي أنت كنت تعلم"
"نعم كنت أعلم "
خرجوا من الغرفة و أغلقوا الباب ورائهم
بعد مدة لا بأس بها استيقظ بكهيون تفجأ من طريقة نومهم بعد حين بدأت تتمسح به مثل القطط ضحك بخفة من طريقة استيقاظها إنها عجيبة مثل قطة صغيرة فتحت عينيها بعد استيعابها لطريقة نومهم فزعت كانوا ينامون بطريقة حميمية و الوسادات وقعت على الارض و هي نائمة فوقه و هو يعانقها
"يا متحرش يا ملعون أنت الذي فعلت هذا"
"اوه أنا، هل أنا الذي كنت نائم فوقك هل أنا الذي كنت اتمسح بكي مثل القطط ها"
هي احمرت من الخجل ليكمل
"من المتحرش الان أنا ام أنت تكلمي"
تحدثت بتلثم من كثرة حرجها
"أظن أنني كنت أعتقدك وسادتي"
"اوه هل تنامين مع وسادتكي بهذه الحميمية فبتأكيد اعجبكي صدري فقلت لا باس بالنوم فوقه "
كانت تفكر بكيف ستقنع رأس البطيخة الموجود  أمامها بأن ليس كما يعتقد فجأة سمعوا الصراخ من الخارج
" هل سمعت هذا الصراخ"
اومأ برأسه
"أظن أن كارين ستلد الان"
" مذا كيف عرفتي"
" إنها تصرخ"
نهضت مسرعة نحو كارين و بكهيون بقى مصدوم و لا يعلم مذا يفعل في هذه اللحظة و في هذا الموقف
"كارين مابك حبيبتي"
"إنني على وشك الولادة"
"هل يوجد دكتور هنا؟"
"توجد امرأة تولد النساء ذهب ابي ليحضرها ولكنها بعيدة بعض الشيء"
اشتد الوجع فيها بكهيون بدأ يذهب و يعود متوتر و تفكيره حول ولادة الفتاة هل ستموت ابنها ما مصيره مع كل صرخة يقفز من مكانه
"بكهيون ستساعدني بفعل شيء ما لمذا أنت متوتر إلى هذه الدرجة هل بك شيء ما"
" لا"
" أنا بدأت أشك أنك أنت الذي ستلد ليس هي "
" ليس وقت مزاحك الان"
"اه نسيت أريدك أن تساعدني في شيء ما"
"ما هو هذا الشيء"
"سنولدها"
"مذا؟ كيف؟ هل تمتلكين عقل، أم لديكي مكانه خردة "
" اتبعني فقط اه نسيت سخن الماء"
تركت بكهيون في ذهول و متأكد من أنه سيكون قاتل لام و ابنها و مقتول من طرف أبوها
" يا رب مازلت لم أمرح في حياتي مازلت شاب لا أريد من حياتي أن تنتهي بهذه السهولة"
توجهت ايرين نحو كارين لترى بان الوجع اشتد بها فصرخت ببكهيون ليأتيها بالماء الساخن وبعض المعدات كانت تحملهم معها و دخلت الغرفة و بدأت بالعمل بقي بكهيون ينتظر بالخارج خبرا ينهي حياتهما اليوم
Pov beak                                                     
كيف تركتها تفعل هذا هل حياة الناس لعبة، و إذا قتلتهم أو فعلت بهم شيئ لم أعود أسمع صوتها اكيد إنها ماتت لا لا تقول هذا فقط لينتهي كل شيء بسرعة ان ابوها آتي بكل تاكيد سيقتلني مذا ساخبره الان بان ابنته بين أيدي ستقتلها لا محال
End pov                                                     
ح

بيباتي شو رأيكم في البارت أخبروني إياه🙏
اتمنى كون في المستوى
بحبكم و بتمنى أنكم تكونوا في صحة جيدة🍬🍭

دخلت حياتي فجأةWhere stories live. Discover now