دخلت حياتي فجأة

Chapitre 7

سلام هل اشتقتوا لي 😘😘💋💋
"انها شقيقتي"
"شقيقتك"
"سيهون ساذهب الان لدي عمل"
"لن تذهبي حتى تأكلي معنا"
"بكل فرح"
Pov beak
ستتعشا معنا لا يمكن ان أكل انا و تلك الترثارة على مائدة واحدة
End pov
"اسمح لي بيكهيون ساخد شقيقتي الى الاعلى"
"تفضل"
ذهبوا الى غرفة سيهون
"لمذا انتي هنا"
"لان صديقي المحترم تركني و أنا مبللة"
" اه لقد كان لدي عمل مهم"
" و لمذا اخبرته انني شقيقتك"
"مذا كنت تريدين ان اخبره انكي حبيبتي مثلا"
"يا معتوه كان عليك ان تخبره انني صديقتك"
" و هذا لا يخول لكي ان تاتي الى منزل شخص عازب في اي وقت اردتي لهذا انت اختي اليس كذالك اه هل يمكن انكي لا تريدي ان تكوني اختي الصغيرة"
" ليس كذالك انا فقط كنت متفاجئة عندما اخبرته انني شقيقتك"
" لنذهب الى الاسفل لقد تركنا بكهيون وحده"
" ذالك البارد"
" اوه من يقول هذا "
"لا تسخر انه ليس كما تظن"
" اه اه اذهبي امامي"
Pov beak
اين ذهبوا الله يارب لا اصدق انني ساجلس و تلك مزعجة في نفس المائدة لا تغضب لا تغضب كل شيء سيمر بخير
End pov

" تفضل يا بكهيون "
"ساذهب الى الحمام اين مكانه من فضلك"
" امامك الى اليمين"
" شكرا لك "
في طريقه الى الحمام التقى بارين
" اهلا بكبك"
" ياه من اعطاكي الحق ان تطلقي علي لقب"
"انا فقط اعجبني هذا اللقب فهو تصغير لاسمك انه لطيف مثلك اليس كذلك ايها البارد"
"لا تناديني مرة اخرى بلطيف و ابتعدي من أمامي انني لا ارغب برؤياك"
" لماذا "
" ابتعدي فقط يالك من ثرثارة ومزعجة في نفس الوقت ان كل الالقاب جمعت بك"
" يالك من وقح و تذكر انني كالعلكة لن اتركك مهما صار لانك انت من اردت ذلك وتذكر كذلك انني اوفي بالوعود"
" انكي تعترفين مثل العلكة ابتعدي من طريقي"
Pov beak
يالها من وقحة لم ارى في حياتي فتاة مثلها يا رب ساعدني لا أريد ان أقع في مشاكل مع هذه الفتاة"
End pov
خرج بكهيون غاضبا لان ايرين عكرت مزاجه 
End pov
"سيهون سأذهب الان لدي عمل"
"اوه كنت اريد ان اتحدث اليك في موضوع مهم سنعوضها مرة اخرى اليس كذلك"
خرج بكهيون مسرعا كان يظن انه سيتخلص من تلك الوقحة ولكن لا يتحقق كل ما نريده
عندما ركب سيارته تفجأ بركوبها كذلك
"اصلني معك لان سيهون مشغول"
"يا لك من وقحة" و اكمل بنبرة لعوبة" كيف تركبين مع شخص لا تعريفنه هل تعلمي ان الكثير من الاشياء تجول ببالي لافعله لكي انها فرصتي اليس كذلك" انتهى كلامه بغمزة تدل على مدى صحة كلامه
"انا اعرفك تماما انك لن تفعل بي شيء لانك اولا تكرهني و ثانيا ان اخلاقك لا تسمح لك بذلك"
" و ان تخليت عن رداء الأخلاق ماذا ستفعلي"
" لا لا انت لن تفعل لي شيء أليس كذلك"
" ان بقيت صامتة لن افعل والا ن اخبريني اين هو منزلك" "لماذا لا تجيبي"
"لانك طلبت مني ان ابقى صامتة"
" يارب صبرني هل انت تملكين عقل او تملكين مكانه بطاطا"
" هل فعلت شيئا انا فعلت ما تريد"
" اسحب كلامي الان اين هو منزلك"
" اننا تركناه في الوراء"
" لماذا لم تخبريني اننا وصلنا "
" بكل بساطة انك اخبرتتي ان ابقى صامتة"
" الان انا أخبرك ان تتحدثي"
" انت مسؤول عن كلامك "
بدأت تغني بصوت عالي بدأت تضرب في السيارة تتخيلها الة موسيقية
" يارب ما هذه الفتاة "" اصمتي"
بعد مرور بعض الوقت

" اين منزلك "
" اننا تركنها في الخلف"
" و الان لماذا لم تخبريني "
" لانك اخبرتني ان اصمت "
" انزلي هيا انزلي"
" كيف ان تترك فتاة في هذا المكان لوحدها في هذا الوقت"
" قلت انزلي هذه ثلاث سعات و انا اذهب و اعود لنفس المكان"
" انا سانزل" قالت و هي على وشك البكاء كانت على وشك ان تنزل لتأتيها فكرة جهنمية لتبدأ بصراخ" انقدوني انه يريد ان يخطفني "
ليبدأ الناس بالتجمع و رميه الحجر خرب زجاج سيارته بالكامل هرب من وسطهم بصعوبة وصلت ايرين الى منزلها اول شيء فعلته هو ارسال رسالة له و التي كانت عبارة عن التالي"هذا هو جزاؤك لانك لم توصلني الى منزلي"
اول شيء فعله اتصل بسيهون
"سلام يجب عليك ان تدفع فاتورة تصليح سيارتي"
"لماذا يجب علي دفعها"
"لان شقيقتك خربت زجاج سيارتي"
"يا رب اسمح لها اني اعتذر مكانها و سأدفع لك ثمن الفاتورة"
يالها من فتاة
اتصل سهون بايرين
"لمذا فعلت مع بكهيون ذلك"
" بكل بساطة عقاب لانه لم يوصلني الى المنزل " و فصلت الخط في وجهه
Pov iren
خرجت من المنزل لاتمشى و اشم بعض الهواء في طريقي رأيت بكبك خاصتي لا بأس بالقاء التحية اليس كذلك
End pov
ما رأيكم شكرا لكم على دعكم و اتمنى ان أكون عند حسن نيتكم بحبكم ❤️ ❤️