Chapter 8

197 17 9
                                    


فوت قبل القراءة،فضلاً التعليق بين الفقرات

__________________________________

هذا الحب الذي طرق أبوابي، وأعطاني الفرصة أن أرده


ولكني بكرم الضيوف أستقبلته، وبمشاعر والدة أنتظرته


وكنوع من الأدمان أدمنته، ولم أدرك بأني حتى الباب له خلعته


وها أنا أجلس على عتبة منزلي، الذي أعطيته،لوكنت أدري بأنه..


سيتركني معلقة بين مانصبته، وسيعطيني أقل مما أعطيته


وأكثر من الدمع الذي أبكيته، لوكنت أدري بأنه حطب ما أشعلته


وانه ضعيف ما أمسكته..ألا اني وبكل عقل أمتلكته


وبكل أرادتي أعتنقته..فياليتني حين أتاني رددته.


اخرج كلماته مغادراً منزلها يمشي في الطرقات تحت المطر الذي أخذ يختلط بدموعه

كأن السماء تبكي معه،كأن الكون يربت على كتفه بحثاً عن طريق يرجعه ألى حيث ولدته

أمه،الأ حيث كان في رحمها حيث كان لاشيء..

أوصلته قدماه حيث مركز الشرطة...

بعد ان أرسل رسالة الى"كاي"يخبره بقدومه دلف الى المركز

حيث يقبع المحقق واثنين من الرجال يجلسون أمام مكتبه أستطاع رؤية أحدهم
ولكن الشخص الأخر كان يعطي لمبصريه ظهره

نهض"كاي" بتوتر بادياً على ملامحه

-تشا..تشانيول هيونغ..

قال ليلتفت الرجل الأخر ليقابل "تشانيول"

نظر تشانيول لرجل غير مصدقاً مبصريه

-أ..

"القليل من الصبر أيتها الأرض فأنا أبنكِ الأنسان،كفاكِ ميلان"

Pianist || مفاتيح سوداء Donde viven las historias. Descúbrelo ahora