part 15

196 22 54
                                    

في السيارة السابق

تشانيول : و أخيرا لقد استعدة شرفي

سيهيون : أين هي قوة صراخ عندما كنت تقوم بتأنيبنا على عدم الملاحظه ( بسخريه )

.
.
.
.

قام تشانيول و سيهيون بالذهاب لبيت لوكاس ثم قاموا بحمل لوكاس و رميه أمام البيت

سيهيون : الأرض و هذا هو مكان الحثاله امثالك ( وضحك بإستهزاء )

قام تشانيول بطرق الباب ثم قام هو و سيهيون بالركض

عند الجدة

كانت الجدة في غاية التوتر لأن لوكاس لم يتأخر هكذا من قيل دون أن يخبرها

كانت سوف تقوم بالإتصال على الشرطه لولا طرق الباب

اسرعت نحوه وكل ما رأته هو ان حفيدها مستلقي على الأرض و به الكثير من الكدمات

أهرعت إليه بسرعه ، نظرت حولها لعلها تلمح من قام بتوصيله او اي شيء

لكنها للأسف لم ترى أي شيء وكأن من أوصله كان شبح

قامت الجدة بإدخاله بصعوبه للبيت

لم تتصل الجدة على الشرطه لأنها لا تعلم من قام بذلك و أيضا لأنها كانت خائفة من أن مرتكب تلك الجريمه يراقبهم

قامت الجدة بتضميض و علاج جروحه

ومن حسن حظ الجدة ان اليوم كان يوم السبت وهذا معناه ان الخدم سوف يكونوا في المنزل

جعلت الخدم يحملوه لغرفته

.
.
.
.

( في أحلام لوكاس )

حلم لوكاس لأنه مستلقي على عشب اخضر جميل و ان أحد يقوم بمداعبة شعره

.
.
استيقظ لوكاس على مداعبة جدته لشعره فبتسم تلقائيا

لوكاس : جدتي كم هي الساعه الأن

الجدة : ١٢

قام لوكاس بفزع فشعر بألم كبير في خصره

قامت الجدة بجعله يستلقي مجددا

المريض رقم ١٤٠٠  { مكتمله }Opowieści tętniące życiem. Odkryj je teraz