P8

2.3K 231 730
                                    



قراءه ممتعه!❤️
اسعدونا بالتفاعل وبالڤوت !
__________








قراءه ممتعه!❤️اسعدونا بالتفاعل وبالڤوت ! __________

Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.


———

كُلّ صبَاح...أي..كُل بِدايَةِ يومٍ جَديدٍ يجِب أن اعيشَهُ رُغمًا عنّي

تَستَولي عَلي كآبَةٍ غَريبَه تقبَعُ بِي!،

تجعَلُني اسِير مَع جسَدي الهَزيل نحوَى الفَراغِ و العَدَم بعَقلٍ تسَيل منهُ الكَراهيّه و البَغضاء و الإشمِئزَاز مِن كُل ما يُحيطُ بِي،

أتذكُر عِندَما..صدّقتُ وعُودُك الكاذِبه؟

كيفَ يُمكِنك أن تقطَعَ الوعدَ و تخلِفهُ بهذهِ السّهُوله؟..

كيفَ تمضِي لا مُباليًا بِي و بِحجم أحزَانيِ و دَمارِي؟

لقَد فعَلتَ شَيئًا لا يُغتَفَر!

أنتَ و الحَياة لَن اغفِر لكُما ابدًا.

_______







فِي الصّبَاح البَاكِر وحينَ تأكّد لوِي أنّ الثُنائِي المُروّع بنَظرَه فِي عَمَلِهُما هوَ قَرّر الذهَاب لمَنزِلُهمَا وفِي طرِيقِه إلى هُناك وجَد زَهرةٍ صَفراءٌ ذَابِله فِي فنَاء أحَدُهم و قطَفها ، لَديهِ فِكره...

"أبِي كيفَ أفتَح البَاب؟" سأَل لُوِي طَيفُ والِدُه حينَ بقِيَ فِي الفِنَاء يُحاوِل فَتح البَاب الخَلفِي لرُبع سَاعه

Summer of 1967 - L.SWhere stories live. Discover now