قراءه ممتعه! ❤️سؤال ماله داعي: شيء تحبون تسوونه في وقت فراغكم؟ ❤️🤔
————————
كَثِيرًا مَا أشعُر بالشّفَقةِ علَى نَفسِي حِينَ أُفكَر برَغبَاتِي و بِمَا أُريد..
أشعُر أنّني حصَلتُ علَى مَا أُريد لكِننّي أشعُر ايضًا أنّني لَم احصُل علَى شَيء!
كَفّاي بَارِدَانِ و فَارِغَان لَا يحمِلَانِ شَيئًا...
ثمّةَ رَغبةٌ فِي دَاخلِي لَم أتَمَكّن مِن إشبَاعِها بَعد، و أشعُر بِها تَعصفُ بذِهنِي..
عَاصِفةٌ قَويّةٌ فِي رَأسِي لكِنّها لَا تُحرّكُ سَاكِنًا، هَكذَا أعِيشُ بضَوضاءٍ دَاخِليّه
و كُلّمَا تَأمّلتُ نَفسِي و حيَاتِي أشعُر أنّني بِلَا قِيمَه،
بِلَا قِيمةٍ بدُونِك.
_________
حِينَ إنتَهَيا مِنَ الإستِحمَامِ سَويًّا ، إرتَدَى لُوِي ثِيَابهُ أوّلًا و نزَلَ للأسفَل و هارِي بقَي فِي غُرفةِ النّوم يَرتدِي ثِيَابهُ و يُجفّف شَعرُه،
YOU ARE READING
Summer of 1967 - L.S
Fanfictionقَد تَعتَقِد أنّكَ واقِعٌ فِي الحُب وما أنتَ إلّا غَاِرقٌ فِي الألَم الدّمِيم للدّرَجه التِي أعمَتك عَن فدَاحَة الأَمر الجَسِيم، و قَد تَعتَقِد أنّكَ مُتعَلّق فِي هذَا الحُبِّ وما أنتَ إلّا عَالِقٌ فِي المَاضِي الألِيم الّذِي أخرَجَ مِنك...