P20

1.6K 153 603
                                    




قراءه ممتعه! ❤️

سؤال ماله داعي: شيء تحبون تسوونه في وقت فراغكم؟ ❤️🤔
—————















سؤال ماله داعي: شيء تحبون تسوونه في وقت فراغكم؟ ❤️🤔—————

Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.

———


كَثِيرًا مَا أشعُر بالشّفَقةِ علَى نَفسِي حِينَ أُفكَر برَغبَاتِي و بِمَا أُريد..

أشعُر أنّني حصَلتُ علَى مَا أُريد لكِننّي أشعُر ايضًا أنّني لَم احصُل علَى شَيء!

كَفّاي بَارِدَانِ و فَارِغَان لَا يحمِلَانِ شَيئًا...

ثمّةَ رَغبةٌ فِي دَاخلِي لَم أتَمَكّن مِن إشبَاعِها بَعد، و أشعُر بِها تَعصفُ بذِهنِي..

عَاصِفةٌ قَويّةٌ فِي رَأسِي لكِنّها لَا تُحرّكُ سَاكِنًا، هَكذَا أعِيشُ بضَوضاءٍ دَاخِليّه

و كُلّمَا تَأمّلتُ نَفسِي و حيَاتِي أشعُر أنّني بِلَا قِيمَه،

بِلَا قِيمةٍ بدُونِك.

_________





حِينَ إنتَهَيا مِنَ الإستِحمَامِ سَويًّا ، إرتَدَى لُوِي ثِيَابهُ أوّلًا و نزَلَ للأسفَل و هارِي بقَي فِي غُرفةِ النّوم يَرتدِي ثِيَابهُ و يُجفّف شَعرُه،

Summer of 1967 - L.SWhere stories live. Discover now