Ch XVII

7.4K 853 205
                                    

أذكروا الله، و صَلوا على رسولهِ الكَريم.

Vote & Comments.

Enjoy...

- الجُزء السَابِع عَشر -

___________________

مُنذُ إثنتَا عَشرة عَامًا ٢٠-٣-٢٠٠٨

مَرَ أسبوع مُنذُ بَدأت بيول و تايهيونغ المُواعدة، هُما يَلتقيان احيانًا بَعد الدوام المَدرسي بِالسر، لا يفعلان الكَثير فقط تَوزيع إبتِسامات مُحرجة و بعض الحديث عَن كيف كَان يَومهم، ما زالا بِمرحلة المُغازلة.

حَانَت نِهاية الأسبوع بِالفعل، و الوَضع بينهما مُحرج و متوتر، هو شاكر أن بيول لم تَرفضهُ و اعطتهُ فُرصة هو حتى ليس مُتأكدًا أن ما يشعر بِهِ إعجابًا، هو شعور مُختلف عَما كان يَشعرهُ مع هيومين.

" هَل وَصلتي؟ "
تَم الأرسال من تايهيونغ.

" أجل، و انت! "
تم الارسال من بيول.

" أنا أيضًا"
" هَل لديكِ خُطَط؟ "
تم الأرسال مِن تَايهيونغ.

" اجل، إريد الدِراسة تعلم الامتحانات هَذا الاسبوع"
تَم الارسال من بيول.

" بِحقك! هل تَدرسين؟"
تم الارسال من تايهيونغ.

" أجل، هل نسيت أريد ان أصبح طبيبة "
تم الارسال مِن بيول.

" أجل، إدرسي بِجد "
تم الارسال مِن تايهيونغ.

- جيد لها، لديها شيء تَرغب بِأن تَكونهُ.
نَبس لِنفسهِ بِأحباط.






إنتهت إمتحانات مُنتصف الفصل، بِالكاد إلتقيا فبيول كانت تَتحجج بِالدِراسة دائمًا مِما جَعل تايهيونغ مُحبطًا فَهو وَجد نَفسهُ غَير وحيدٍ أخيرًا لَكن هَذان الأسبوعان كَانا كَالجَحيم لَهُ.

- مَاذا سَنفعل! عَلينا الخُروج لِلتَسكع.
نَبست جِيسو بِحماس.

أندروفوبيا || K.TH (✔️)حيث تعيش القصص. اكتشف الآن