الفصل الثامن و العشرون

30K 1K 106
                                    

بسم الله الرحمن الرحيم
---------------


صلي على محمد🌺..
.........
لم تصدق اوركيد لما قاله مازن لها......كيف..كيف يتركها..و يريد ان يعرفها على حبيبته..كانت هناك الكثير من الأسئلة في رأسها....لكن..هنا عرفت أجابت اسألتها...بسبب انها رأت ابتسامة مازن الماكرة...هنا وجدت اوركيد اجابتها على جميع اسألتها....عرفت اوركيد..ان مازن يلعب معها...فقررت ان تجاريه في لعبته..و تسقيه من نفس الكأس...فقالت اوركيد....و هي تأخذ منه الفستان و ترسم على وجهاها ابتسامه ثقه...

اوركيد:ايه ده بجد هتعرفني على حبيبتك..طب كويس..عشان انتَ كمان تتعرف على حبيبي...

مازن :ناااااعم ياختي...حبك برص و عشرة خرس..

اوركيد ببرأة مصطنعه:مااازن عيب كده...دي طريقه تتكلم بيها معايا...و كمان ايوه حبيبي..ده لطيف خالص لازم اعرفك عليه....و تركته و ذهبت بتجاه اليخت الذي شاور لها مازن عليه لكي ترتدي الملابس التي في العلبه التي اعطاها اياه مازن....فسمعته يقول..

مازن بغيرة:اما وريتك يا اوركيد يا بنت احمد انتي...مبقاش انا مازن مهاب...

..و كانت اوركيد تسمع كلام مازن..و تكتم ضحكاتها و تفكر...انه ظنها انها سوفه تنصدم و تبكي..و تقول له ليه عملت كده..ليه تكسر قلبي..بس واضح انه عاوز يلعب معاها شوية...يبقى لا...لااا..و الف لااا..واضح ان مازن لم يعرف من هي اوركيد...انها اوركيد تربية ملك..و ايضاً اخت لعمالقه الأقتصاد..اخت لجاد و جهاد و رسيل ايضاً...و لن تكون اوركيد ان لم تذيقه من نفس الكأس الذي كان يريد ان تشربه لوحدها.....و دخلت اوركيد اليخت..و ذهبت لاول غرفه قابلتها في هذا اليخت....و دخلت...و عندما قررت فتح الفستان...و جدته شكله فائق الروعه......فأخذته و بدات برتداء الفستان..و عندما انتهت من ارتدائه..و نظرت لنفسها بالمراة...و كانت غاية في الروعه و الجمال....

(هذا كان فستان اوركيد....👇..)...

♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡

Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.

♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡

وبعد ان ظلت تنظر اوركيد تنظر لنفسها لهذا الفستان...خرجت من الغرفة..و هنا اتت لها الصدمه و هي ان اليخت الذي هي فيه تحرك من اليابس..و دخل داخل البحر....فبدأت اوركيد بالبحث عن مازن.....و لكن في وسط بحثها هذا...و جدت من يضمها من الخلف....و يعمس في اذنيها و يقول....

من اجل الأنتقام (بقلم/شيماء أشرف) Where stories live. Discover now