قبل ما ابدأ حابة احتفل بوصولنا ل36 الف قاريء 🖤
بجد اشكركم من قلبي على حبكم للرواية وكل تعليقاتكم اللطيفة اللي بتصنع يومي ، انا تقريبا بقرأ كل تعليق
كنت واخدة فترة راحة من كل حاجة بحياتي ولما عقلي ارتاح تماما رجعت لأكتر حاجة احبها وهي الكتابة 💘
انا بخير حبايبي شكرا لكل اللي قلقوا عليا وانا عارفة انكو متعلقين بالرواية ودا بيعنيلي جدا ف بعتذر على التأخير ، مش عارفة اعوضكم ازاي على فترة الراحة الي كنت أخداها بس اتمنى تتفهموني
..
'لقد قُمت بإختيارك مرّة، وسأختارك مُجددًا، لو أصبحنا في عوالِم مُختلفة أو بعد دهور، حتى لو لم يكُن امامي اختيار سأصنَعُكَ واحِدًا وسأختارُك. '
_احببتُ نِصف بشري
"اليكسا !"
كنتُ اعلم منذ البداية أنها لا تتقبلني ولكن هل هذا هو السبب ! هل كل نظرات الكُره منذ أول يوم استقبلتني فيه بسبب انها حبيبته السابقة ؟ إذًا هل هذه هي غُرفتها ، ألم يجد غُرفة في القلعة عدا غُرفة حبيبته السابقة !
جمعتُ شتات نفسي وقررتُ النوم على الفراش ولا اعلم حتى كم عدد المرات التي ناموا فيها معًا فوقه ، حاولتُ طرد كل تلك الأفكار ، اهدأي ايلينا كل هذا حدث في الماضي ، ليس وكأنه بالشيء الوحيد الذي تجهلينه عنه، لا يزال هناك العديد من الأمور الغامضة بعد .
قررتُ تهدئة رأسي وفقط فكرتُ في صوته وهو يغني لي حتى استطيع النوم ولكن بلا فائدة ، هل عليّ بقراءة كتاب ؟
..
Taehyung pov
خرجتُ اُجفف شعري كوني استحممتُ للتو
"من وضع هذا هُنا !" اللعنة اكره عندما يُبعثر أحدهم اي شيء خاص بي ، هذا دائما ما يحدُث لمُصابي الocd وهَوَس الترتيب
وقفتُ أمام الخزانة اُبعثر شعري لأُفكر ماذا سأرتدي وفي النهاية ارتديتُ سروال داخلي فقط وبدأتُ بتجفيف شعري وقررتُ كالعادة أن أنام عاري الصدر ، هذا يُشعرني بالراحة
التقطتُ نصف شطيرة زُبدة الفول السوداني التي قد نسيتها على المنضدة ، طعمها لا يزال جيد
تمددتُ على الفراش احاول النوم ولكن سمعتُ صوت أقدام خلف باب غُرفتي لذلك نهضتُ سريعًا وذهبتُ لأتفقد مصدر هذا الصوت
تكرر الصوت مرة أخرى ويبدو أنه يقترب ، لو وجدتُ كاي أو أحد الحمقى سأُهشِّم انفه لا محالة
فتحتُ الباب بقوة لتصتدم أحد الرؤوس بصدري
"ايلينا !"
هل كانت تتنصت على غُرفتي ام ماذا! سأستغل هذا الموقف وأقوم بإحراجها
YOU ARE READING
احببتُ نِصف بشري
Fantasyكانَت ايلينا تَقع دائِما في حُب كُل ما هو غَير مألوف، غارِقة في عَالمها الخاص حَتى التَقتهُ. كان يُشبِه كُل ما لا يُشبَّه وكادَ غُموضه أَن يَقتلها حَقيقتُه المَلعونة أصابَت كِلاهُما، وقُوته الخَفية ستُذيب الجَليد المُحيط بِها ولكِنُه يتَحوَّل لِماءٍ...
