مرحببااا كيفكم أدري صارلي هواي ما منزلة بارت وأسسففةةة على السحبة بس كان عندي ظروف وما كدرت ما أطول عليكم ويلة ويه البارت
----------------------------------------------------
"صباح الخير كاتشان " انصدم باكوغو عندما رأى شخصا لم يتوقعه ... لم يعرف ماذا يفعل ليقول ميدوريا بعد ان انتبه باكوغو
المصدوم: ها؟ ما بك ؟ ... ليقول باكوغو بصوت منخفض : ما الذي تفعله هنا ليقول : هيييه ألم تشتاق لي كاتشان ؟ نظر له باكوغو
وجلس في مقعده ... وبعدها قال : أنا وعدت نفسي ان لا أحبك مرة أخرى او ان أواعدك لذا لا تسأل عني ولا تقترب مني ابدا ... نظر
له ميدوريا وبعدها أبتسم وقال : حسنا كما تريد .. أتى شخص ثالث وكان تودوروكي : اوووي ميدوريا هيا بنا لنذهب للساحة ... ليدير
ميدوريا وجهه بسعادة وقال : حسنا انا أتي(وجه نظره لباكوغو) وداعا كاتشان ... بعدها ذهب ميدوريا وبقى باكوغو في الصف فقرر
ان يذهب للمكتبة ذهب أليها وأخذ كتاب خيالي عن الاساطير لانه يحب هذا النوع .. بينما يقرأ كان منغمس مع القصة ليسمع : اوه
باكوغو !! أدار وجهه ليرى دينكي وهو متوتر ويلهث ليركض له ويقول : باكوغو تعال بسرعة ميدوريا يتشاجر مع شخص في
الساحة ... ليقول باكوغو : وما شأني أليس ذو النصفين معه .. ليقول : أجل هو معه ولكن ميدوريا فقد اعصابه وفعَل قوته على
الشخص هذا ارجوك تعال بسرعة ... تنهد باكوغو وذهب مع دينكي .. وعندما وصل كان الطلاب يحاولون ايقافه لكن قوته قوية
ليذهب باكوغو بسرعة وصرخ قائلا : دييككو تووقف .. توقف ميدوريا بعد ان سمع باكوغو ليقول: ك-كاتشان ؟ ليقول باكوغو : ما
الذي تفعله بحق السماء .. لقد كدت ان تقتله .. ليقول ميدوريا : ل-لكن ... قاطعه باكوغو قائلا : لا تتكلم وتعال معي ... نظر ميدوريا
للشخص الذي كان يتشاجر معه بنظرة قاتلة وكأنه تقول "ان قلتها مرة أخرى سوف تندم " وبعدها لحق باكوغو ليقتربون اصدقائه منه
وساعدوه على الوقوف ليقول احدهم بقلق : هل انت بخير ؟ ليومأ له بنعم ويقول له : سوف يدفع ثمن كل ضربة ضربها...
أما من جهة اخرى كان ميدوريا يلحق باكوغو ليتوقف ويقول بصوت منخفض : لماذا تفعل هذا , ديكو ؟ ليقول ميدوريا : أ-امم كاتشان
انا لم أسمع.... قاطع كلامه ان باكوغو دفعه على الحائط وهو يضع يده على فم ميدوريا ليقول بعدها : لماذا تفعل هذا افهم انا لا أحبك
بعد الان انا اكرهك افهمت ؟! نظر ميدوريا الى الاسفل ليقول ميدوريا بصوت منخفض : أنا أعلم.. أنا اعلم انك لاتحبني منذ ذلك اليوم
