#ليتني_استطيع_فعلها
//// بقلم زينب ماجد ////
الحلقة_30
رافد :- من يومين و خالد مختفي ما مبين موبايله يدك بس ماكو رد، ابوي انشغل باله عليه حيل و امي تعب حيلها و هي تبجي عليه لان وضعه كلش مو تمام
جان مخلصها سكوت هسه اختفىابوي احتار ما خله صديق و اقارب ما خابر عليه حتى يعرف خالد عدهم
جوازه و ملابسه كلهن بالبيت مو مال مسافر
وين راح ؟كعد ابوي محتار وكلش ندمان لان ما خلاه و ساعدة بزواجته من ديار الى ان وصل مرحلة فقدناه و ما ندري وينه
خالد شخصيته من بيناتنا عنيد و سكوتي و شكد ما بيه حنية بنفس الوقت حقود و ما ينسى الاذاه
ولا يسامح.... بيت ابو امجد ما جانوا ناوين يسوون لا عرس ولا زفة ولا ابد حفلة صغيرة ابيت ديار و انتهت يلفوها للمره و يرجعوها لبيت عمي و تنتهي
بس ميعاد طالبت رادت بدلة و حفلة و زفة عرس لو غرفة فندق لبتها و كالتلهم اذا ما عدكم ما بلازم اني انطي من عندي اهم شي سعادة بتي
فاستحوا و قرروا يسوون حفلة بس الحفلة ابيتنا لان نا يردون مها تنقهر على زواجة رجلها و زفته
خواتي من سمعن حفلة ابيتنا كلهن التمن عدنا هن و جهالهن، صارت الهوسة بالبيت وكرابتنا زلم اجوا
لا بينا نطلع ندور خالد ولا نكدر نكعد و هو مختفي
اندك عليه ما يجاوب امي تخربطت بيوم العرس و انخبصنا عليها، اخذناها للمضمد طلع ضغطها صاعد انطاها علاج و رجعناالكل انقلق على خالد وينه
خواتي ما رادن يروحن لبيت ام ديار لان امي مريضة بس ابوي كال الهن ما دام انتن جايات ع العرس روحن امجن ما عليها شي اني يمهاالتموا الاقارب و طلعوا من بيتنا راحوا لبيت العروس .. و امجد وياهم، هم زين خالد ما جان موجود لا جان مات و عرس امجد على ديار ابيتنا
دخلوا ابيت العروس يصفكن و يهلهلن و احنا واكفين برا ، شفت سيارة خالد صفت اباب المحل مالتنا جان كاعد بيه رائد
اني ركضت و رائد طلع اله بسرعة ، نزل من السيارة لابس قاط اسود و مزين صفر
:- وينك يمعود قلقتنا عليك
خالد :- راحوا ؟
رائد :- خالد رحمة لاهلك عوف هالسالفة البنية اتزوجت عوفها ابحال سبيلها
-الخانتني لخليها تعيش شعور الخيانة كل يوم
رافد :- لا تتخبل و ارجع للبيت امي تمرضت من وراك
خالد :--امك تكتل المكتول و تبجي عليه
رافد:- لو شما تسوين غصبا عليك و على راسك تروح تبوس راسها و اطمنها حقها خافت عليك من ابوها و ما رادتها الك
YOU ARE READING
ليتني أستطيع فعلها
Romanceقصة واقعية لفتاة مشوهة تقع في عشق رجل ليس لها حق فيه، يكون فارس خيالها الحالم، ليحدث ما ليس في الحسبان (ليتني استطيع فعلها)