#ليتني_استطيع_فعلها
//// زينب ماجد ////
الحلقة_55
" وليس الذي يجري من العين ماؤها
ولكنها نفسٌ تذوبُ وتقطرُ"...........
- شوف اذا ما فتحت الباب و خليتني اروح، الا والله اصرخ و الم العالم عليك
- انت التشتهرين، صيري عاقلة و تربحين
تقربلي دفعته :- ما تهمني الشهيرة ما الي محل بالسوك حتى انشهر و اخسر، بمجرد ما اطلع منك تنتهي فضيحتي، افتح الباب ، لا تخليني اخزيييييك
دفعني للميز يحاول وياي، كمت اصرخ :- يااااااااااااااااااا نااااااااااااس الحكووووووووووولي ياااااااا ناااااااااااس
كام يسد بحلكي ، دفعته من عندي حيل و كمت، الباب اندك، ولد كام يصيح :- نور صاير شي شنو هالصوت
كمت اصيح :- الحكووووووولي
اريد افتح الباب و هو يجر بيه و يحط ايده على حلكي بس يريد.يسكتني، كمت ادافع و اضرب بالباب برجلية، صوت الحركات و الحس المخنوك سمعه الولد
كام يدك بالباب حيلهو يسحب مني، كدرت احط ايدي ع السركي، بعدني هو جريت السركي بأيدي بحركة سريعة .. انفتح الباب، الولد دفع الباب و كال :- شدا يصير نور معقولة انت
- اخوية الحكلي والله هذا يريد يعتدي عليه الحكلي فدوة
وطلعت من المكان بسرعة ابجي، و ابو المحل شمرها براسي يكله :- جذابه هي لأن ما زودت الها اليومية دا تسوي هالسالفة عليه حتى تسقطني
- ما اكول بس حسبي الله و نعم الوكيل عليك
حجيتها و الولد كام يتصايح وياه، عفت المحل و طلعت ابجيرجعت للبيت كلش متضايقة، اثار يم رقية ما جبتها عفتها، دخلت البيت، كعدت صفنت ويا روحي
شجاي يصير بيه ؟ كالتلي امي اخذي حقج من امجد و ما قبلت اطلكني الا تاخذ حقي و اني الوكفت و كلتلها اني مو سلعة و رفضت اخذ شي عفته براحته هو الينطيني تالي كلشي ما حصلت غير الهمخابرت امي و اني ابجي، هم زين موجودة و ردت عليه، اول ما فتحت كاميرا، باوعتلي ابجي :- خير يلطامة هم تبجين شكو
- هو شنو الاكو حتى افرح و ما ابجي طلعت روحي والله
- من شنو ؟
- من كلشي
سولفت الها الحادث
كامت ترزل بيه و هي تكلي :- ولج يغبية فلوس اسامة مو عندج ؟ وينهن ، ليش تشتغلين و فلوس اخوج يمج- اروح اصرف فلوسه و اخلي، اني مأمنتهم يم دعار ما الزمهن
- لعد احسن هيج ذالة روحج لزبالة الشوارع على مود كم الف ولج انت راح اتجلطيني يمة ، فلوس اخوج يمج استخدميهن ، هو لو درى صاير بيج هيج يتخبل عليج لان مشتغله بدل ما صارفة فلوسه
YOU ARE READING
ليتني أستطيع فعلها
Romanceقصة واقعية لفتاة مشوهة تقع في عشق رجل ليس لها حق فيه، يكون فارس خيالها الحالم، ليحدث ما ليس في الحسبان (ليتني استطيع فعلها)