ثرثرتي الداخليه قبل النوم تسقط فيها أحلامي على ذراعي. في صباح اليوم التالي تسألني أمي : أن أعالج الكدمات بتمرير قطع من الثلج عليها.
دائما في هذه الساعه تقريبا الرابعه فجرا تتمحور حول صخب انهياراتي أو احتفالاتي في قلب وطنٍ بعيدٍ أُصغي وإلى جسدي الذي حتى في سكونه
يسير حسب هوىً غريب ومكاني حيثما سرت هو مكاني منذ سنين كأني موصولٌ إلى بقعةٍ خفيّة في الأرض.والأرضُ هي خيالي الذي يتّسع كلما فكرتُ في الهرب
ويضيقُ كلما تكوّرت على جسدي واستغرقت مده طويله للإنصات .أنفاس ثقيلة، لو نذرتها لإطفاء شمعة. لم تفعل ولن تفعل أنفاس لا تكفي لمئات من الشمعات فما بالك شمعه.لا شيء في مكانه، حتى رأسي التي تركته على الوسادة.أخشى أن أتحسس قلبي، ف لمس الجروح يزيد إلتهابها .
يسألوني ويطلبون مني أن اضع سيرتي الذاتية في عبارة أدبية؟
-وكأني نص أصلي يتعذّب في ترجمة مبتذلة وأنتم!
- كل فجرٍ مرني كنت اسأله
هو متى يشرق بي واصبح عليه؟-اي صح كل عام وانتم بخير قبل الزحمه يارفاق❤️
دلهمس🖤
أنت تقرأ
دلهمس...
Romanceكبـريائي سحر لا يرحم .! - فَأَنَا مَحْضُ رَجُل ـآَ خُرَافِي لن يتكَرر لآ ولَن تُنجِب مثلِي الأحٓلآمُ يومَـآ . الكومنت قبل اللايك..