حلمت به، شعرت بألمه، خطت ملامحه في ورقتها من قبل ان تراه ، وكان قلبها تنبأ بمجيئه،
وهو المطارد، المنبوذ، المحمل بذنوب، تجعله للرعب عنوانًا
إذن كيف يجتمع الأجرام مع البراءة؟ وهل هناك فرصة لعشق يجمعهما؟
حلمت به، شعرت بألمه، خطت ملامحه في ورقتها من قبل ان تراه ، وكان قلبها تنبأ بمجيئه،
وهو المطارد، المنبوذ، المحمل بذنوب، تجعله للرعب عنوانًا
إذن كيف يجتمع الأجرام مع البراءة؟ وهل هناك فرصة لعشق يجمعهما؟