part6

17.5K 474 318
                                    

أنشروا الروايه عند الفريندز
أشّعل نَجمتك أترِكَ بصمتكَ
أستمتعَ.
علقو على الفقرات وانتظروا البارتات الجايه.
10V+13C
🔞

‎اين ذلك الأحمق لما لا أجده في اي مكان

‎" سيدي الصغير هل تبحث عن احد "

‎" أين تايهيونغ ؟؟ "

‎" السيد تايهيونغ اعتقد انه في الساحه الأماميه من القصر لقد لمحته هناك"

‎" ماذا يفعل ؟؟ "
‎" لا علم لي سيدي "
جلسنا على مائده الطعام و عيني تحدق بالباب عله سيدخل في اي لحظه

" بني الم تحب الطعام ؟"

رفعت رأسي لأجيب

" كلا جلالتك لقد احببته انه لذيذ "

" لما لا تأكل "

" ..شيء ما يشغل ...تفكيري .. المعذرة جلالتك "

" بالمناسبه اين تايهيونغ من الغريب انه ليس برفقتك " اردف جيمين متسائلا

" اه تايهيونغ اعتقد انه يتدرب.. اي شيء من هذا القبيل "

" اتعني انك غير متأكد من مكانة "

" كنت مشغولا اليوم جدولي مليء بالمهام "

هل انت سعيد اشعر بأنني في موقف يرثى له

توجهت لصاله التدريب لاجده يتدرب هناك و يقوم ببعض التمارين لم يعرني اي اهتمام شعرت بالضيق و اردت ازعاجه لذا تسلقت على ظهره و جلست على ظهره و هو يقوم بالتمرين لذا زاد الثقل عليه ليردف تحت انفاسه الضائعه
سيدي ماذا تفعل؟"

" انا حر اجلس اينما اريد"

وصل تحمله للحد الأقصى لذا تسطح على الأرض و مدد اطرافه يدخل الهواء لرئته بسرعه و ما زلت جالس على ظهره

" اذا لن تنهض!؟ اريد ان اكمل تماريني"

" كلا لن ابتعد اذا كنت تريد فعلها افعلها و انا على ظهرك "

" بربك سيدي ما الأمر "

" لا شيء فقط اشعر بالملل"

" سيدي ألست تملك عمل؟!"
" كلا لقد انهيت كل اعمالي"

لم انهي كلمتي حتى سمعت سكرتير والدي و هو ينادي

" سيدي اين انت هناك بعض العقود يجب ان تتحقق منها "

رفع تايهيونغ حاجبا واحدا ليرمقني بتلك النظره شعرت بالأحراج لاردف

خادمي المهيمن || ت.ك Where stories live. Discover now