"تايهيونغ ما الذي تفعله اتركني "
"انا اتذوق طعمك سيدي الصغير"
تنويه 🔞:قد تحتوي القصه على بعض الالفاظ والمواضيع الجنسيه التي قد لاتناسب بعض القراء.
Top:V
bottom:kook
الروايه ليست لي انها للكاتبه الاصليه هذه @kimtody
غلاف الحلوه @bello-tk2
" لا لست غاضب سأرسل لك دعوه لحفل زفافي، تايهيونغ ما رأيك ها؟" اردف بغضب
" قلت لك لن يحصل شيء لن يأخذك احد غيري"
" فعلاً انا لا اعرف من اين اتى ابي بهذه الفكره السخيفه"
" احمم، عن اذنك اريد ان اذهب لجيمين لأتحدث معه"
___________________
" سيد جيمين "
" تايهيونغ ما الذي حدث "
" خرجت الخطه عن مسارها لا تقلق عندي الحل "
" ارجوك تصرف سريعاً "
" لكنني احتاج كارن الخطه لن تكتمل بدونها "
______________
" كيف رأيتي القصر يا ابنتي " " انه جميل مولاي، مولاي هل يمكنني ان اطلب طلبا"
" بالطبع ابنتي "
" امر الزواج هذا مفاجئ انني احتاج وقت لنتعرف اتمنى لو تسمح بأن اقيم معك في القصر لمده شهر "
" انه ليس بالطلب الصعب ابنتي خذي وقتك و اعتبري المكان كمنزلك"
" اشكرك مولاي "
و بهذا نفذنا الخطوه الأولى من الخطه " اسمعوني يجب ان تبقو معا طوال الوقت و تظهرو لوالدك انكما تناسبان بعضكما "
" نحن بالفعل نناسب بعضنا كارن هيه مالكه قلبي "
حنت برأسها بخجل لتضرب كتفه بخفه
___________
بدأت خطتنا حيث بقي كوك و كارن بعيدين عن بعضهم بينما جيمين اصبح دائماً ما يصاحبها لأنحاء القصر و قد شهد الجميع كيف كانا مع بعضهم طوال الوقت.
" كارن "
" همم؟"
" لنذهب لغرفتي"
" ها؟؟! "
" لن افعل شيء فقط سنتحدث "
سحبتها معي للغرفة اقفلت الباب لأستشعر توترها
" لما التوتر عزيزتي؟"
" لست متوتره من قال" " تعرفين انني سأصبح الملك "
" سمعت عن الأمر"
" هذا يعني أنك ستصبحين الملكه"
" لا اعتقد هذا لا استطيع "
" انت زوجه الملك القادم ستصبحين الملكه شئتي ام ابيتي تعرفين انك ملكه قلبي"
" و تعرف انك ملك قلبي"
" كارن لما تبدين مثيره اليوم كثيرا "
وقف امامها ليحملها بين ذراعيه و يعيدها للخلف و يصعد امامها في السرير.
حاصر وجهها بين كفيه و القاها على السرير يتبادلان نظرات العشق و انفاسهم المضطربه تتداخل معا.
" احبك"
" و انا أيضاً اعشقك "
" صغيرتي هل تسمحين لي بإرتكاب الخطيئة"
" جيمين لا يجب ان نفعل هذا"
" فات الآوان على التراجع" "جيمين"
" لا تخافي سأكون لطيفا"
اقترب من اذنها ليهمس بالقرب من خصلات شعرها السوداء
" لكن اقسى قليلاً من المره الماضيه" غمز بخبث في نهاية كلامه
توترها واضح على شفتيها المرتجفه و كم كانت مغريه، اخذت شفتيها مع خاصتي لأزيد في القبله تعمقا.
ملامحها تلين يبدو ان توترها قد قل زدت في عنفي في القبله لتنتشر في الغرفه اصوات قبلتنا الحاره. يدي تسللت لسحاب فستانها انزله بخفه بينما ما زلت مشغول بتقبيلها.