البارت السادس

7.2K 185 20
                                    

هااي قاايز اشتقتلكم اناا 😭لهيك ما قدرت طول الغيبة عليكم و رجعتلكم تاني 🧡
⭐️⭐️شجعوني بنجمة 💫
كومنت 😊
اشتركو بصفحتي اذا بدكم كمان 😂
يلا نبدااااا💖

تذكير
ركبتي المسكين جمين لم تعد قادرة على حمله ليسقط ارضا عند سماعه لاعلان حالة الانتحار
لنبدئ
تذكر جمين ما قاله تاي له آخر مرة كان كخطاب وداع ليسقط مغشيا عليه ليكون آخر ما مر على مسامعه صراخ يونغي باسمه
حمل شوقا جمين ليدخله لاحدى الغرف و ينادي على طبيب
بعد فحصه
الطبيب : سيدي لا تخف  فالمريض تعرض ل صدمة يبدوا انها قوية... سيكون بخير بعد عدة ساعات كما  انه لم يأكل منذ وقت لهذا جسمه ضعيف سنصله بمصل تغذية و بعد دقائق سيكون بخير
شكر يونغي الطبيب ليتذكر امر الانتحار ليهرع لغرفة تاي  وجده منكمشا على نفسه في زاوية الغرفة
سقط يونغي  ارضا  و قد ارتاح قلبه
شوقا : اللعنة... ( شهقة) عليك تاي لقد ارعبتنا ..عليك .. ما قصت خطاب الوداع ذاك اتحسب حياتك مزحة
تاي : ( يوسع عينيه لاخرهما  و يحضن وجليه بين ذراعيه) كنت سأكون محله ... اتصدق ما هي الا بضع ثواني كنت سأحضن الارض .. كنت ذاهبا لمقابلة ابي اشتقت اليه ....
شوقا : اسكت .. اتريدني ان احطم رأسك ...
تاي : يونغي ... حياتي انتهت لم يعد لها اي معنى انا جسد بلا روح ... ليتني سبقته و قفزت ..
شوقا : مذا تعني ...؟ من و .. لمذا تقفز
تاي : بعد خروج الطبيب عزمت ان افعلها ... اتخدت قرار لا رجعة فيه ... صعدت النافدة ترددت قليلا ... لكني رأيت ابي يونغي لقد رأيته كان يمد يده لي كأنه يقول لي اقفز بني ستكون بأمان .....( شهقة)...
و هنا استنتج يونغي ان اب تاي ميت
يونغي : ا..ك..مل ...؟
تاي  : رأيت الشاب ..( شهقة ) ..في الغرفة المقابلة لغرفتي يحاول ان يقفز لم ارد له هذا رغم اني اريده لنفسي  .. ( شهقة ) .. كان جميلا لا يزال في ريعان عمره  عقد لساني لم استطع منعه عن شيئ كنت اوشك على فعل مثله ...(شهقة) ما إن رمشت حتى سمعت صوت ارتطامه مع الارض للحظة خشيت ان افتح عيني ..خشيت ان يكون قد انتهى امره ... لكن للاسف فات الاوان كان غارقا في دمائة و رأسه محطم بالكامل كان منظرا لم اره الا في افلام الرعب ... حينها ضعفت .. ضعفت فتراجعت لم استطع فعلها لم املك الجرأة الكافية انا مجرد جبان  .... جبااااان لم استطع منع اغتصابي و لم استطع وضع نهاية لي ...... افهمني لن استطيع العيش مع هذا الحمل انا لست سوى عاهرررر.......
صرخ ذالك الذي يسند رأسه على الباب و الدموع قد شكلت حاجز رأيت له و المصل مازال في يده
جمين : لاااااااااا .... انت لست كذلك انت ...... ( احتضنه فاكمل ) كنت تنوي تركي ايها الغادر كنت تنوي فعلها اليس كذلك
( كان يضرب صدره بلا توقف كانه فقد صوابه )
تااي : ج.... مين.. اهدأ ... انت لن تستطيع فهمي مع انك تعرف كل شيئ .. انا فقدت عذريتي .. ما عدت طاهرا ولا شريفا انا عاه....
جمين  :  اللعنه ... ما الذي لا استطيع فهمه اللعنة عليك و على عذريتك .. مذا اتريد مني اغصاب نفسي ... ما رأيك بان افعلها عندئذ سنصبح متعادلين لن تضطر الى الاحساس بهذا الشعور .. اقسم اني سأفعلها ان كان سيشعرك الامر بالراحة..هكذا لن تكون وحدك العاهر سأكون كذلك .. فلا تتركني ارجوك
يونغي الذي صنع شقا بين شفتيه و توسعت عيناه للاخر من هول متا سمعت
يونغي : جميين .. اهدأ و اللعنة بمذا تهذي اي اغتصا..
جمين : ليس من شأنك ..... سأفعل اي شيئ كي لا يحس صديق عمري بالذنب اااااااااااه انا لا استطيع فقط تخيل انه قد اضطر لعدم رأيت ابتسامته الذي ابدأ بها صباحي لتمدني بالطاقة.... يونغي افهمني لقد اصبح جزءا من قلبي لا استطيع رأيته يعاني ( يبكي )

وقعت لك زوجيWhere stories live. Discover now