°°°
ليست العبرة أن تبلغ ليلة القدر ولكن العبرة بالتوفيق فيها ثم القبول :
{ وَالَّذِينَ يُؤْتُونَ مَا آتَوا وَّقُلُوبُهُمْ وَجِلَةٌ أَنَّهُمْ إِلَىٰ رَبِّهِمْ رَاجِعُونَ }❖ قال الإمام ابن كثير - رحمه ﷲ - :
قال الإمام أحمد : حدثنا يحيى بن آدم ، حدثنا مالك بن مغول ، حدثنا عبد الرحمن بن سعيد بن وهب ، عن عائشة ; أنها قالت : يا رسول ﷲ ، { وَالَّذِينَ يُؤْتُونَ مَا آتَوا وَّقُلُوبُهُمْ وَجِلَةٌ } ، هو الذي يسرق ويزني ويشرب الخمر ، وهو يخاف ﷲ عز وجل ؟ قال : " لا يا بنت أبي بكر ، يا بنت الصديق ، ولكنه الذي يصلي ويصوم ويتصدق ، وهو يخاف ﷲ عز وجل " .
وهكذا رواه الترمذي وابن أبي حاتم ، من حديث مالك بن مغول ، به بنحوه ، وقال : «لا يا بنت الصديق ، ولكنهم الذين يصلون ويصومون ويتصدقون ، وهم يخافون ألا يقبل منهم ».
![](https://img.wattpad.com/cover/256847372-288-k932705.jpg)
YOU ARE READING
عجلت إليك ربي لترضي
General Fictionهدفنا ان نوصل إلي الجنه ونراه الله وحبيبي ورسولي محمد ورضاء ربي اولآ😍💙💙💙💙 من كتباتي ومنقول