•|7|•

391 40 5
                                    


السلام عليكم

❖ ── ✦ ──『✙』── ✦ ── ❖

❖ ── ✦ ──『✙』── ✦ ── ❖

Ups! Ten obraz nie jest zgodny z naszymi wytycznymi. Aby kontynuować, spróbuj go usunąć lub użyć innego.

مرحبا تايهيونغ!

مرحبا صديقي العزيز، لقد أتيت اليوم أيضا لأكمل قص ما حدث عليك.

رغم أن الأحداث بعدها كانت بائسة لكن لا بأس لأفعل ذلك.

صديقي أنا أتذكر في اليوم التالي كنت أنت مستيقظا، لقد كنت جميلا للغاية رغم بشرتك الشاحبة، و أنا لم أكن أملك القدرة على النظر لعينيك، لقد كنت أشعر بمشاعر خوف رهيبة.

تلك المشاعر التي سكنتني لحد الآن لازلت أعيشها، الخوف من فقدانك.

لقد خفت النظر لعينيك حقا، رغم جمالهما!

لقد قمت بطمأنتي قائلا أنك بخير، رغم ذلك لم اصدقك، خاصة وأنت تستلقي على ذلك السرير الأبيض.

بدأت فترة علاجك تلك، لقد كنت متعبا جدا وأنا أعلم هذا! لكنني كنت واثقا من أنك ستكون بخير وستشفى.

قام والدي بمنعي من زيارتك بعدها، لأنني كنت أقوم بإزعاج الأطباء بالسؤال المتكرر عن حالتك، هذا جعلهم يخبرونه أن لا يسمح لي بزيارتك حتى تخرج.

لقد بقيت شهرا كاملا وحيدا من دونك، كانت إتصالاتك فقط هي من يذهب وحدتي، ثم حينما تغلق الخط يزاولني شعور الوحدة مرة أخرى

كنت حتى أتنسى ذلك الشعور أزور منزلك، أتعلم والدتك كانت تستقبلني بالأحضان في كل مرة أذهب هناك.

كانت تقبلني وتعانقني، بطريقة ما كانت تزيل تلك الكآبة التي سكنتني، رائحتها كانت كخاصتك.

والدي قد إبتعدت عنه أكثر، أصبحت أشعر بالغرابة بتواجدي معه، خصوصا عندما أخبرني أنه سيأسس عائلة جديدة.

لم أحزن كثيرا فمنذ البداية كنت أعلم أننا لسنا عائلة أبدا، وعلى غرار ذلك فقد كنت أنت وأهلك عائلتي وسندي الذي أتكأ عليه.

مر أسبوعان على ذخولك المشفى، والدي قد احضر زوجته الجديدة، لقد أخبرني أنه سيعيش معها في منزلي حتى يشتري منزلا مستقلا، فإما أخرج أنا إليه أو هو يفعل.

لكن أتعلم سرعان ما غادرا من المنزل لأبقى وحدي فيه بدون أي شخص يؤنس وحدتي.

لم أهتم كثيرا! صدقني يا صديقي لم أهتم

كل ما كان يجول في خاطري هو اليوم الذي ستستعيد فيه صحتك وعافيتك ونعود لحياتنا كما كنا.

هذا ما كان يعطيني الصبر على هذه الوحدة التي أعيش بها يا رفيق.

❖ ── ✦ ──『✙』── ✦ ── ❖

يتبع..

السلام عليكم حبيباتي🌼

التفاعل كان محبطا جدا في هذه القصة حتى أنني أصبحت أتكاسل بسببه.

على كل هذا الفصل هوما قبل الأخير أرجوا أن يعجبكم

-مارايكم في أب جيمين؟

دمتم في امان الله وحفظه

هل تتذكر؟ [ك.ت.ه] ✔Opowieści tętniące życiem. Odkryj je teraz