تميمة غرام

41.7K 699 28
                                    

وما ان وصلت حتى نزلت ركضا لتصعد لجناحه ما ان وصلت حتى وجدت تلك اللعنة تخرج من الجناح الخاص به

نظرة لها لتتفحصها من الأعلى ل الأسفل تجاهلتها و هي تقتحم الجناح

شهق سليم بقوة و هو يعيد لف المنشفة حول خصره " أنتِ اتجننتي حد يدخل على حد كدة "توقف و هو يراقب حالتها وجه محمر بشده و كأنه يحترق و أنفاسها العالية التي يستطيع سماعها و رؤيتها كذلك بسبب تحرك نهديها بتلك الطريقة التي تستفز رجولته سيمزق تلك الكنزه اللعينة و يرتوي من جسدها و خاصة نهديها تُرى ما حجمهما

آفاق من أفكاره المنحرفة على صوتها الحاد الناتج عما تشعر به"البتاعة دي كانت بتعمل أيه هنا "
ليجيبها بهدوء مستفز سيحرقه" سيفدا البتاعة دي مراتي "

بقلمي /بسمله عمارة

هتلاقوها هنا على حسابي مستنية رأيكم

هتلاقوها هنا على حسابي مستنية رأيكم

Ups! Tento obrázek porušuje naše pokyny k obsahu. Před publikováním ho, prosím, buď odstraň, nebo nahraď jiným.
عشقتها فغلبت قسوتيKde žijí příběhy. Začni objevovat