عذريتي مقابل براءتي

البارت الخامس

عذريتي مقابل برائتي
بقلم الكاتبة الزهيرية الزهيرية

رحت بس انه ما راضيلك تروح
ضعف موقف ردت احسمه
حرت من وادعتني اتشاهد اشتاگ
بحروف الموادع چانت أزمه
بديك الخاليات شماخذ وياك
بس هذا الابعدك ردت أفهمه
اذا ريتي بعدها وياي جا ليش
ما تقبل تفوت بصدري نسمه
لا يكمل الحلم بعد بلياك
ولا گلبي اليريدك يرضى اهدمه
كل ظني جنت بيك الضوه يعيش
فاتتني الصبح ما تبقى نجمه
-يارين - بعد ما رجعت من أم كرار وگلي ابو كرار أنه الدكتور يگول تابعوها يمكن تأذي نفسها والله گلبي عصرني عليها لأن ما تستاهل إلي يصير بيها وأرجع أگول ربي ألطف بحالها لان هي من

-قبل العمليه ويريدون يرفعون صدرها هي نفسيتها زفت وأني هم ظليت حايره هسه ابو كرار موجود يمها بس من يداوم شلون وهاي المهدئات راح ظل عليها لو شلون ورجع تفكيري على دارين من

- چنت احچي وياها گالت سمعت صوت وغلقت الموبايل وصار يومين أتصل عليها والجهاز يدگ ويفصل وما جاوب حرت شلون أريد أطمئن عليها وألي چانت تطمني عليها أم كرار وهسه هي مريضه الله يشفيها رجعت للبيت واني ميته من التعب منا حامل ومنا

-الحر والقهر ياربي شسوي وهذا حملي إلي أبد ما أراجع عليه ومتعجبه شلون هذا الطفل باقي واني لا أراجع دكتوره ولأ آخذ علاج ولأ أسوي سونار حتى جنسه شنو ما أعرف شنو حكمة رب العالمين بهذا الطفل ما اعرف وهاي القضيه شلون نسدت لأن عرف شلون

-يسدها وأني هم إذا اريد أرفع قضيه نفس الوضع بس صرف فلوس وتعب على الخالي بلاش لان راح يسدها وحالتي الماديه ما تسمح وقررت احچي ويا تمام عسى يساعدني ومن هاي هوسة الأفكار كلها تذكرت فاتن بنفسي گلت يا ربي هاي وين صفى بيها الدهر وقررت أتصل بيها

-أخذت الموبايل واتصلت تقريبًا 5 مرات بس ماكو ما تجاوب عفتها بعدها بحدود نص ساعه هي إتصلت عليه سلمت
وگالت - هااا يارين شسويتي على قضيتچ ويا عمار
گتلها- والله رفع قضيه على عمار مو سهل عرف شلون يسدها وهسه حايره وبس الله يعلم بحيرتي

-گالت - الله لا يحير عبده وشلون راح تولدين يارين المستشفى الا عقد زواج لإن حتى يسوون بيان
گتلها - والله ما أدري الله يدبرها من عنده وسالتها على صحتها والبنات

-گالت - اگلچ سامعه المثل ألي يگول الما يرضى بجزه يرضى بجزه وخروف اني نفس الشي ما رضيت بيارين الله سلط عليه اني وبناتي ساره والله بناتي صايرات خدامات ألها وأني خلفله على مرة اخويه إلي يوميه تجيني تخدمني وتروح والباقي على بناتي والله أخاف أموت بناتي منو الهن

-گتلها - يمعوده الله ما يعوف أحد ربچ چبير
بقينه نسولف الى ما تعبنه من السوالف غلقت وياها وأني أشوف هاي الدنيا ماكو واحد بيها مرتاح
رجعت فاتن صحتني على اهم نقطه وهي شلون راح أولد واني ما عندي عقد زواج والله حرت بيمن أفكر وبيمن أحير مر ساعات وصار الليل بس صار شي ما كان بالحسبان گاعدين على العشى آني وأمي والجهال وندگت الباب قوي وياها صوت تعجبت من سمعت منه الغلط والفشار بحيث من فتحت الباب وشفتها ما صدگت عيني ولا أذني دگ بالباب وصيح عليه