[ S E X U A L C O N T E N T ] +²¹
❝ماذا تريدينَ مني؟❞
❝عذريتك❞
حيثٌ حولت فتاةٌ
فتًاً بريئ لشيطاني
يُرجى تجاهل السرد السيء في أوائل الرواية إلى حينِ تعديلها فضلا فترَجمَتُهُ كانت في أوائلِ سنواتِ تعلُمي فن...
لا تنسوا الضغط علي النجمه ⭐ و ترك تعليق بين الفقرات فضلا 💕
~استمتعوا~
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
لم يكن هناك حقًا طريقة لوصف الشعور الذي أعطاني إياه ، كان الأمر أشبه بنشوة ، مثل ملاءات السرير من حولي مطوية و ذائبة ، محاوطةً لي بهدوء ، لقد كان إدمانًا بشكل لا يصدق ، أكثر مما كنت أعتقد أنه سيكون.
تركت الجامعه في ذلك اليوم ، وكان أول شيء فعلته عندما وصلت إلى المنزل هو إغلاق الباب والتخلص من الملابس في طريقي إلى غرفة نومي ، على الرغم من أنه كان من الممتع الاستلقاء هناك ، واللعب مع نفسي ، و محاولة تأخير ذروتي حتى لم أستطع التحمل بعد الآن.
شعرت وكأن عالمي مغلق ، لا صوت حولي على الإطلاق ، هدوء تام. فقط أنفاسي المتسارعة و الثقيله بسبب الدرجه العاليه من الانتشاء التي اوصلت نفسي لها ، لم أستطع كبح نفسي لفترة أطول حيث بدأت ساقاي ترتجفان
تسبب صدري في إخراج صوت عالٍ لدرجة أن من الممكن ان الجيران في الشقة الواقعة فوق وتحت شقتي يستطيعون سماعه الان ، أنيني و قشعريرتي أجبرت جسدي على الارتعاش ، شعرت بأعلي انواع النشوه ، ارتجف دلالة على عدم تحمل جسدي لكم المتعه الذي اشعر به ، علي الرغم من أنني استلقيت هناك ، مبلله من ذروتي
جمعت شتات نفسي ببطء ، جلست بشكل صحيح ووصلت إلى رباط شعري على منضدة بجانب سريري لربط شعري بأي طريقه ،
انزلقت بداخل قميص فضفاض كان موجود على الأرض ، ربما منذ بضعة أيام و شورت بيجامة أصفر مطبوع عليه القليل من الموز. يبدوا جذاب. كانت حركاتي غير ثابتة عندما غادرت غرفة نومي ذاهبةً الي المطبخ ، أخذت زجاجة ماء من الثلاجة و غسلت يدي حتى سمعت قرعًا لطيفًا على الباب.
"اللعنه"
ذهبت ، و فتحت الباب لأرى تايهيونج مرتبكًا للغاية يداعب أظافره. بدا لطيف ، بملابسه الفضفاضة وشعره الفوضوي تحت غطاء الرأس المتصل بالهودي الخاص به و النظارات الدائريه ذات الإطار السلكي الكبير ، رائحتة لازالت كالفانيليا ، و كانت وجنتيه مكسوة باللون الوردي ، لقد نسيت أنني دعوته.
