[ S E X U A L C O N T E N T ] +²¹
❝ماذا تريدينَ مني؟❞
❝عذريتك❞
حيثٌ حولت فتاةٌ
فتًاً بريئ لشيطاني
يُرجى تجاهل السرد السيء في أوائل الرواية إلى حينِ تعديلها فضلا فترَجمَتُهُ كانت في أوائلِ سنواتِ تعلُمي فن...
لا تنسوا الضغط علي زر النجمة وترك تعليق بين الفقرات فضلا
~ استمتعوا ~
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
"هل سمعتي؟ كيم تايهيونج ضاجعَ يومي بالأمس!" كانَ بعضَ الفتيات يُثرثرن على مائدةَ الغداء بجواري. يتحدثونَ فقط عن الفتيات الذي ضاجعهُم تايهيونج في الأيام الماضيه. من الواضح أنه لم يكُن من النوع البطئ في تخطى علاقةٍ ما والمضي قدمًا.
"سمعتُ أنهُ يُعاملهُم بشكلٍ عدواني للغاية في السرير ، يبدو أن أحدهُم إنفصلَ عنهُ بشكلٍ قاسي" ضغطتُ على مِلعقَتي بينما كنتُ ألتقطُ طعامي ، وقد لاحظ جونغكوك وبقية الشباب عدم ارتياحي بشكلٍ واضح.
"آآه هانا ، إنهُ كالأحمَق يرتكبُ خطأً تلو الآخر ، جميعُنا نعلم" تحدث يونجي بهدوء قبلَ أن يدفعَ هوسوك قطعةً من اللحمِ في فمه. "هيونج لا أعتقد أنها تريد التحدثَ عنه .." تحدثَ جونغكوك بعد ذلك ، بينما أنزلَ يدهُ تحتَ الطاوِله ليربُتُ على فخذي كأنهُ يُخبرُني لا بأس ستكونينَ بخير.
طوالَ اليومين الماضيين كنتُ أنا وجونغكوك نُقضي وقتًا لطيفًا معًا ، بدون تسميات لعلاقتنا ، ولا إرتباطٌ عاطفي. أصدقاء فقط. لقد تعانقنا كثيرًا وتبادلنا القُبلات اللطيفه وشعرنا بأننا بخيرٍ هكذا.
في الواقع لطالما كان جونغكوك دافئًا ولطيفًا تجاهي ولم يندفع أبدًا لمُحاولة ممارسة الجنسِ معي على عكسِ البقيه. والسبب الرئيسي وراء عدم قيامنا بذلك بعد هو أنني أُقدرهُ كصديقٍ أكثَر من أي شيءٍ أخر، لا أستطيعُ المُجازفةِ بدخولِ علاقةِ معهُ ويأتي اليوم الذي سيحدُثُ بيننا خلافٌ ما وأفقدُه، لا أستطيعُ فقدانَ جونغكوك آبدًا، كما أنني متأكدةً من أنهُ لا يُحبذُ فقداني أيضًا
"لقد سمعتُ حتي أنهُ مارسَ الجنس الخَلفي مع تلكَ الفتاة المعروفه بدودةَ الكُتُب في كُليةِ علمِ النفس"
قضمتُ وِجنَتي من الداخِل أُحاوِلُ كبحَ غضَبي بلا هدف. كل هذا الكلام كانَ مُحبطًا ، أعلم أنهُ لا يجب أن أهتم ولكني أفعل. لقد كنتُ أهتمُ لهُ حقًا. لقد مرَ يومان فقط وهو بالفعل يهبُ نفسه لكُلِ من يرغبُ به. وسأكونُ مُنافقةً لأقول إنني لا أستطيعُ فعلِ ما يفعلهُ هو ، لأنني كنتُ أقيمُ في منزلِ شبابٍ وسيم أخر بنيةِ ممارسةِ الجنسِ معهُ لأنسى ألمَ قلبي.
