الجزء السابع عشر " الارض الجنوبية و وحوش الڤالوك "

1.1K 71 16
                                    

مرحباً جميعاً...🙋🏻‍♀️❤

أولاً : و قبل أن نبدأ القراءة... صلى على الرسول و تبسم..❤😇

ثانياً : سبحان الله و بحمده 🌸 سبحان الله العظيم 🌸

ثالثاً : و أخيراً استمتعوا بالقراءة هيا بنا لنبدأ...❤🥰

_________________________

فى الغابة الغربية :

( كان إيدن مازال يفكر فى حل لأختراق الحاجز ليرده اتصال من ليروى فيجيب )

إيدن" بجدية و تساؤل ": ماذا هناك ليروى..؟..هل وجدت حلاً..؟

ليروى" بتعجب و تفكير ": فى الحقيقة لقد حُل الموضوع بنفسه...لقد عادت قلادة أكسيان إلى طبيعتها !

إيدن" بصدمة و جدية ": حسناً..لماذا لا تحضرها الآن و تأتى إلى هنا؟!

ليروى" بتعجب و تفكير ":و هنا تكمن المشكلة بالرغم من أن القلادة عادت لطبيعتها إلا أن الدرع مازال حولها و كأنها فى حالة دفاع و تريد حماية شيء ما او بالأحرى شخص ما !

إيدن" بجدية ": فى هذه الحالة لا يوجد لدينا خيار آخر..يحب علينا الذهاب إلى الارض الجنوبية

( صُعق الجميع من قراره بخلاف ليروى لأنه فكر فى نفس الشيء و كما انه يعرف تفكير صديقه )

الجنرال كيلدن" بجدية و صدمة ": لكن سموك هكذا سوف نفقد العديد من الجنود

إيدن" بجدية ": لا تقلق أيها الجنرال لقد فكرت فى كل الإحتملات بالفعل و لدى خطة من اجل ذلك... بالمناسبة ليروى سوف نحتاج منك و من جلالتهما مساعدة صغيرة ربما

( أنهى كلامه بإبتسامة و تفكير متحدثاً إلى ليروى و عائلته )

ليروى" بإبتسامة و تفكير ": ههههه...أظن أننى عرفت فيما تفكر بهِ يا صديقى...حسناً اعتبرهم عندك...اذهب انت الآن و سوف نلتقى أمام الأرض الجنوبية

( اومأ له إيدن ليخبر جنوده و الجنرال كيلدن بالخطة...بينما على الجانب الآخر ليروى الذى يبتسم و يفكر تحت أنظار عائلته المتعجبة )

والد ليروى" بجدية و تساؤل ": ما الذى تُفكر فيه لترتسم هذه الأبتسامة على وجهك؟!

ليروى" بجدية و ابتسامة ":  ابى سوف نحتاج بدلات الكودن

والد ليروى" ببرود ": و لماذا تظن اننى سأعطيك هذه البدلات ؟ 

ملاك 🖤🧚‍♀️   " قيد التعديل "حيث تعيش القصص. اكتشف الآن