الجزء الرابع و العشرين " إلتقاء الخير و الشر "

787 62 16
                                    

مرحباً جميعاً...🙋🏻‍♀️❤

أولاً : و قبل أن نبدأ القراءة... صلى على الرسول و تبسم..❤😇

ثانياً : سبحان الله و بحمده 🌸 سبحان الله العظيم 🌸

ثالثاً : و أخيراً استمتعوا بالقراءة هيا بنا لنبدأ...❤🥰

_________________________

فى قصر المملكة الشرقية :

( ذهب أراميس إلى الملك ليُخبره بأنه سوف يُغادر.. بعد أن عزم على الذهاب إلى الغابة الجنوبية للبحث عن ماتيو و إيدن و كذلك لحماية صديقه الذى ليس أميره و قائده فقط كما قد يعتقد الناس..ليطرق الباب فيسمح له بالدخول فينحني له)

الملك" بجدية فتساؤل ":  انهض أراميس... ما الذى حدث..؟!.. هل هو بخير الآن..؟!

أراميس"  بجدية  ": لي الحقيقة هو ليس هنا الآن..!

الملك"  بجدية و غضب مكبوت ":  ما الذى تقصده بكلامك أراميس...؟!

أراميس" بجدية ": لقد قام أحدهم بإختطافه هو و الأمير إيدن..( بعدها حكى له كل ما حدث لتتحول ملامحه للصدمة)

الملك" بتفكير و جدية ": من يُعقل أن يكون خلف هذا..؟!

أراميس" بجدية ": مازلت لا أعلم سموك لكن أؤكد لك سوف اعرف قريباً و قريباً جداً...لذلك إذا سمحت أريد الذهاب إلى الغابة الجنوبية

الملك " بجدية ": يمكنك الذهاب و لا تعد إلا و معك ثلاثتهم و المُذنب رابعهم..سوف أحرص على ان ينال عقابه بنفسي
( انهى كلماته بنبرة حادة و مُرعبة ليومأ له أراميس ثم ينتقل بقواه إلى الغابة الجنوبية باحثاً عنهم)

فى مكان آخر فى الغابة الجنوبية :

ليروى" بجدية و تساؤل": ألم تجدوا أي شيء بعد قد يقودنا إليهم..؟. مهما كان ذلك الشيء صغيراً قد يكون له أهمية كبيرة فى البحث عنهم..!

اليون " بجدية و تفكير ": لا يوجد أي شيء..يبدو أن الخاطف ماكر للغاية !

الحارس" بصراخ و جدية ": أيها القائد لقد وجدت ش...( قبل أن يُكمل حديثه سقط أرضاً مغشياً عليه ليُلاحظ الجميع سقوط الحراس واحد تلو الآخر و يلاحظوا ذلك البخار المُنتشر حول الأشجار و فى كل مكان حولهم ليُغطي كلاً من ليروى و الجنرال كايل و اليون أنفهم و فمهم بأيديهم و يأمروا الجميع بفعل المثل..لكن ما زاد رُعبهم أن كل الذين فقدوا وعيهم بعدها بدقيقة بدأت أجسادهم تتحلل و بعضها يغلي ثم ينفجر و لكن عندما تنفجر أو تتحلل تُخرج مادة خضراء )

ملاك 🖤🧚‍♀️   " قيد التعديل "Where stories live. Discover now