ينعتنونني دائماً بالعاجزة و ذلك لاننى ولدت بشلل فى قدمى.. لم احظى بحنان امى او ابى لطالما كانوا يتركوننى وحدى فى الغرفة انظر من النافذة لتأتى مربيتى اوليڤيا و التى احبها كثيراً فهى التى تعتنى بى منذ الصغر و تحبنى للغاية و تجلس بجانبى و تواسينى و لكن...
أولاً : و قبل أن نبدأ القراءة... صلى على الرسول و تبسم..❤😇
ثانياً : سبحان الله و بحمده 🌸 سبحان الله العظيم 🌸
ثالثاً : و أخيراً استمتعوا بالقراءة هيا بنا لنبدأ...❤🥰
_________________________
فى مكان فى الغابة الجنوبية:
كاسبر" بإبتسامة ": أقصد دعونا نتقاتل و إذا فُزتم و هذا لن يحدث أبداً.. سوف أُجيبكم على أسئلتكم..!
إيزابيلا" بجدية ": و ماذا إذا خسرنا..؟!
كاسبر"بضحك و نبرة مرعبة": هههههه...ستخسرون حياتكم بالتأكيد..!
إيزابيلا" بجدية ": ليكن ذلك إذاً و لكن تأكد بأننا لن نخسر
كاسبر" بضحك و إبتسامة ": تعجبني ثتقكم.. لندع المعركة تخبرنا من الفائز !
سيڤاك" بإبتسامة ": الأن قد بدأت المتعة... انطلق رِيا !
( بعدها حلق طائره المُجنح ذو اللون الأزرق و بأجنحته التى تومض في الظلام و فكه المدبب و المُرعب و يقوم بإصدار صوت يدل على انه سوف يهاجم و تبدأ المتركة بين الطرفين )
أميليا" بصراخ و صدمة ": انتبهيييي إيزابيلا خلفكِ !
( كانت أميليا تُقاتل الطائر الذى قام بمهاجمها ليهجم عليها الفهد المرعب الخاص بسيڤاك ذو الأتين الدموية و جلده ذو اللون القاتم.. ليقوم توأم الهلاك الثلاثي بمساعدتها بواسطة قواهن)
إيزابيلا" بإبتسامة ": شكراً على المساعدة!
اوديلا" بإبتسامة ": يُمكنكِ شكرنا لاحقاً.. لكن الأن هناك ما هو أهم !
( أردفتها لتُكمل القتال لتنتبه لسيڤاك الذى قام بتكوين طاقة بنفسجية بيده ثم أطلقها عليها و شيقتيها حاولت منعها و لكنها أصابت أليلا مُسببة احتراق يد أوديلا التى على عينيها و لكنها أوقفتها فهي تعرف عواقب.... إذا فتحت أليلا عينيها سوف تقتل الجميع من حولها بإستثنائها هي و شقيقاتها فهي لم تتحكم فى قواها بشكل كامل بعد و لكن سيڤاك ظل يُهاجمهم بقواه حتى احترقت يد أوديلا بالكامل )
Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.