اقتباس من رواية
عندما يعشق ليث
بداء حرس ليث يسقطو الواحد تلو الاخر اما ليث الذي نزل من السياره وهو يشرك في المعركه ليتفاجئ بان الحراس كانو ماتو جميعا التفت بخوف عندما سمع صوت صرخ تقي الذي هز قلبه وجد احد الرجل الملثمين يمسك بها وهو يوجه المسدس الي راسها
الرجل : نزل سلاحك وارفع ايدك حالا فعل ليث كما امر عندما راه يقرب المسدس اكثر من تقي بعد ان ترك السلاح اتي رجل من خلفه
تقي بصرخ : ليث حاسب قبل ان يلتفت قام ذلك الرجل بضربه علي راسه بمسدس ليسقط واخر ما راه تقي التي تركها الرجل لتتجه له وهي تبكي ثم فقد الوعي
.
.
بعد مرور ساعه استيقظ ليث وهو يرفع راسه بوجع كان يشعر بشي يخرج منه فقد كانت الدماء تنزل من راسه فتح عينه بصعوبه
حاول ان يتحرك ولكنه لم يستطع نظر الي نفسه
كان معلق علي الحائط من يديه بسلسله حديديه وقدمية ايضا تذكر ان تقي كانت معه التفت حوله ليجدها مقيده علي كرسي وهي فاقده الوعي حاول ان يتحرك ولكنه لم يستطع
ليث : تقي يا عمري... تقي انتي سمعاني ردي عليه حركت راسها وهي تحاول ان تفتح عينها ثم نظرت حولها بخوف ورعب وهي تبكي ليقول تقي اهدي يا روحي انا هنا بصيلي نظرت له تقي
تقي لخوف : ليث انا فين.. مين دول انا خايفه اوي
ليث بطمئنان : متخفيش يا روح قلب ليث انا معاكي اهدي ليسمعو صوت تصفيق
مروه بشر : ايه ده مشهد رائع بصرحه كانت الدموع هتنزل من عيني نظر لها ليث بغل وحقد
ليث : مروه يا زباله ولله العظيم لدفعك تمن كل الي انتي بتعملي ده غالي اوي اقتربت مروه من ليث وهي تمشي بدلع ثم مالت عليه وهي تضع يدها علي صدر ليث بطريقه قزره
مروه : انت مش في وضع يسمحلك انك تهدد يا حبيبي بس ثم اقتربت منه اكثر وقالت بهمس مغري انت بقيت احلي من ايام الجامعه يا ليث ابتسم ليث ثم بصق في وجهها وقال
أنت تقرأ
قناع العروس ﴿جبابرة الصعيد﴾
ChickLitرواية قناع العروس ﴿جبابر الصعيد﴾ في ذلك المجلس الذي كان يجمع كبراء العائلات في الصعيد لكي يتم حل تلك الكارثة التي توشك علي الحدوث وسوف يذهب ضحيها العديد من شباب تلك العائلات كان يجلس ذلك الرجل الذي يظهر علية الوقار والاحترام والذكاء الشديد ينظر...
