الفصل العاشر : رؤية

2.1K 76 265
                                    

فضلاً وليس أمراً الضغط علي النجمه لجعلي استمر في الكتابه حبيباتي 💫♥️
..
.
.

كانت تولين و كيڤين ينتظرون عوده چاكسون...

كانت النقاشات بينهم تدور حول نفس الموضوع حتي شعرو بأقدام..

" چاكسون ؟ " تحدث كيڤين ولكن تولين لم تنظر خلفها حتي

" انا بخير ..لم يكن اختطافاً من الملك كما ظننا، كانت ليلي بالخارج...ولكن الملك اختطف بعض الشبان...أنه يحاول تجميع قوته، لا نعلم مكانه"

نظر كيڤين لي بحيره ورفع حاجبيه وقال : " إذن خالفت اوامرك ولم تفعل شئ ؟ "

" مثل ماذا .." قال چاكسون

تلك الكلمات " مثل ماذا " كانت ستجعل تولين تفقد السيطره...ولكنها تمالكت نفسها في النهايه

لوح كيڤين في الهواء و ملامحه غاضبه و ساخره مما يفعله چاكسون.

" سوف اخرج.." قالت تولين

" علي غرفتكِ " تحدث چاكسون

" هذا لا يخصك "

" ماذا ؟ "

" كما سمعت، هذا شئ لا يخصك سوف اذهب للتسكع مع كاي..."

" ول..."

قطع كيڤين حديث چاك قائلا : " دعها تخرج. "

" انا هنا من اصنع القوانين "

" وانا من اكسرها " قالت تولين

مستفزه چاكسون...الذي باتت عروق رقبته بارزه و حاجبيه ملتزقان.

لم تسمح تولين لچاك بالتحدث بكلمه اخري، ومن ثم خرجت.

" انها فتاه عنيده وقويه يا فتي ! "

" اخرس ! "

" لماذا تفعل معها هكذا إذا كنت تحبها ؟ لماذا تعاملها بهذا الشكل چاك ؟ "

" لا اعلم كيڤين انا اغار عليها، هذا صحيح ولكن انني خائف...اتعلم إذا رأي الملك وجهها ماذا سيحدث...عينيها بالأخص...كانت قصه حب ملحميه..انت تعلم ماذا سيحدث "

" انا اعلم چاكسون "

" لا، لا تعلم ! كيڤين سوف تختفي الشمس من عالمنا...سوف يستعيد قوته من الحب..و سيأخذ تولين غصباً عن أنف اي احد منا...سوف يقتل أصدقائها..ونحن ؟ نحن ليس بيدينا اي شئ كيڤين ! لا نعلم اين الكريبتيدات ولا حتي شكلها او اي شئ عنها لأنها مُختفيه منذ قرون انها بمثابه اسطوره، ولا نعلم ما مواصفات ذالك المختار الغبي! ولا نعلم حتي ما هو الشكل الحقيقي للملك...لا نعلم عنه اي شئ ! "

" چاك في الحقيقه...لم أكن أريد اخبارك ولكن.."

" ماذا ؟ هل هناك شئ حدث "

" نعم..هناك تواصل بين اريلا و تولين "

_________

" هذه البلده شاسعه ! "

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Jul 26, 2021 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

راقصيني || حتي نِهَايَةٌ الحُبحيث تعيش القصص. اكتشف الآن