مرحبا
الفصل الثاني و العشرين!
فوت و نشر بليز💜
.
.
'لا دخل للشخصيات الحقيقية بمسارات و أحداث الرواية الخيالية'
.
.
'الرجاء إطلاعي بالأخطاء الإملائية و أخطاء الصرف و النحو، شكرا'
.
.
.
Ops! Esta imagem não segue nossas diretrizes de conteúdo. Para continuar a publicação, tente removê-la ou carregar outra.
'21:22 ليلا'
يجلس على الأرض منذ نصف ساعة، لازال شاردا في نقطة واحدة لا يحدّق بغيرها..
عيناه تذرفان الدّمع منذ لحظة إستيعابه للخبر، لا يستطيع تحمّل و تصديق ما فعله، الألم في قلبه يزداد حتى تخنقه عبراته،
ما الذي عليه فعله الآن؟ أيبحث عن ربيعه مجددا بعد أن رحلت تاركة شتاء قارسا خلفها؟
بل كيف يستطيع مواجهتها أصلا بعد كل هذه الأحداث؟
أي ذنب اقترفته هي لتتحمّل أخطاءه و تعجرفه؟..
طرق على باب غرفته قد أفسد سكينة الأرجاء،
"جونغكوك؟ بنيّ؟ تعال لتناول عشائك، صعدْتَ دون أكل شيء"
صوت والده انبثق من وراء الباب، مع ذلك هو لم يبدُ كمن يستمع أصلا.
"جونغكوك؟؟ هل نمت؟"
تضاعف وقع الطّرق أكثر و الآخر أخيرا نظر نحو الباب، لكنّه لم يجب و استمر بالتحديق بأنظار فارغة،
"جونغكوك!!؟ افتح الباب! ماذا تفعل عندك؟"
الآخر ظلّ على تجاهله للنداء و الرصّ على أصابع يده بعصبية أكثر.
و الأب لم يستسلم بعد، لازال في ضربه أكثر على الباب،
'ما الذي يحدث هنا؟ الصّوت يصل للأسفل'
VOCÊ ESTÁ LENDO
You're my haru | j.j.k |
Romanceأنتِ يومي، أنتَ ربيعي.. |مكتملة| عندما قرر جونغكوك التخلي عن كل شيء، من أجل إنقاذ لا شيء.. ففراق بدأت به هذه الرحلة ، إلى نهاية مجهولة، بدايتها خطأ متهور، أدى بمرتكبه إلى إخلاء سبله و رحيل ضحيته... لكن.. ماذا إن عاد معتذرا؟ مئات المرات.. حتى تعود...
