34- مصيبة! فكذبة بيضاء

451 34 40
                                    

سلااام💕

عدنا بعد غيبة طوييييييلة جدا الحمد لله،

على كل، فوت بليز 💙🤗

.
.

'لا دخل للشخصيات الحقيقية بمسارات و أحداث الرواية الخيالية'

.
.

'الرجاء إطلاعي بالأخطاء الإملائية و أخطاء الصرف و النحو، شكرا'

.
.

أنزلت يدها تعيد هاتفها على الطاولة و قد سُحبتْ روحها

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

أنزلت يدها تعيد هاتفها على الطاولة و قد سُحبتْ روحها..

"والداي..

هنا"

"ماذا؟"

نظرت إليه واجلة لا تدرِي ما تفعله، و استمرت بالتنحنح و التخبط في مكانها متوترة

"كيف لهذا أن يحدث الآن؟

اللعنة!.. ما الذي أتى بهما؟"

"أين هما؟"

"في المطار، علينا الذهاب لإحضارهما، أمي قالت..
آه، يا إلهي!!"

مررت أصابعها بين خصلاتها الأمامية، الآن هي خائفة بحق، ستنفجر الحقيقة أمامهما هذه المرة!

ستموت.. يومي، ستموت.

"و لكن،.. علينا أن نكون زوجين أمامهما.. أليس كذلك؟"

تمتم يدّعي القلق و بالكاد يخفي المهرجانات بداخله من غبطته،

رفعت رأسها إليه موسعة العينين،

لا.. كلا، ليس هذا أيضا،

"لا أستطيع، لا أريد فعل هذا"

"لكننا لا نريد أن تزداد الأمور تعقيدا، لنحاول تمرير الأشياء و تحسينها ما دمنا أمامهما،

تعلمين ما قد يحصل إذا ما انكشفنا الآن صحيح؟"

تكاد تقتلع شعر رأسها و تُجن.. و ما يزيد غضبها أكثر هو عِلمها بفرحة جونغكوك بالوضع و استفادته من الفرصة، تنهدت لا تعلم ما المخرج

You're my haru | j.j.k |حيث تعيش القصص. اكتشف الآن