أنتِ يومي، أنتَ ربيعي.. |مكتملة|
عندما قرر جونغكوك التخلي عن كل شيء، من أجل إنقاذ لا شيء..
ففراق بدأت به هذه الرحلة ، إلى نهاية مجهولة، بدايتها خطأ متهور، أدى بمرتكبه إلى إخلاء سبله و رحيل ضحيته...
لكن.. ماذا إن عاد معتذرا؟ مئات المرات.. حتى تعود...
'لا دخل للشخصيات الحقيقية بمسارات و أحداث الرواية الخيالية'
. .
'الرجاء إطلاعي بالأخطاء الإملائية و أخطاء الصرف و النحو، شكرا'
. . .
Oops! Ang larawang ito ay hindi sumusunod sa aming mga alituntunin sa nilalaman. Upang magpatuloy sa pag-publish, subukan itong alisin o mag-upload ng bago.
. .
تقرع الباب هائجة حتى كادت تقتلعه، و الجرس كذلك لا يتوانى عن الرنين،
حتى فُتح الباب أخيرا و بانت المفزوعة منتفخة الوجه أمامها،
"ماذا يحدث؟
عمتي!!؟"
"يومي!! يومي!!
تعالي، ساعديني!!"
و لم تفهم اينجو شيئا من كلامها سوى اسم صديقتها،
و سرعان ما انجرّت وراءها دون فهم حتى بلغت غرفة نوم المسكينة،
و قد صدمتها الحقيقة،
توقفت أطرافها عن العمل لوهلة و هي ترقُب صديقتها تُطلِق صرخاتها و تحاول السيطرة على بعض منها،
حتى وخزتها الأم المتوترة من جديد..
"ساعديني في أخذها للمُستشفى أرجوكِ!"
و رغم أنها لم تفهم كلامها الغريب عنها، فقد اتضحت لها حاجتها للعون،
"يومي..! انتظري قليلا همم!
أنا قادمة، سأجلب المساعدة!"
و كانت قد ركضت تطوي الأرض سريعةً، و توجّهت إلى شخصهم الوحيد،
"ليفاي! ليفاي!! افتح، افتح! افت~
ليفاي!! أسرع، أسرع!! لا أستطيع القيادة الآن.. أرجوك، لنذهب الآن؟"