شَكتِب ، يا شِعر يرهَم على عِيونكَ؟
_لأني عاقر
_البارت الثالث والثلاثون
_مريم الخفاجيصوتوا للبارت+تعليق بين الفقرات+متابعة
لحسابي _mariam_alkhafaji_ لُطفاً..ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
...
رجفت شفايفي
ودخلت ؏ الڤيديو نزلن دموعي
واشوف الأجهزة محاوطتة ويسولة ضربات
القلبوجسمة ينشال وينرگع ؏ السدية
بعدها صار انقطاع للڤيديو ورجع
وهو نايم صوت شخيرة عالي بحيث اباوع لنفسةيصعد بشكل مو طبيعي
وانقطع الڤيديو مرة لخ ورجع
وردة كاعدة بصفة واسمع صوتها تگلة:-اكل
اروحلك فدوة كافي ابوس ايدك طلعها من بالكضحك بصوت عالي
وهي تبجي همس بصوت:-ملاکي هاي ملاکي
نامت بحضنة هسة اكيد وهو باسها و شبگها
اني احبها هي بس الي هي بس الي
ماتصير لغيري هي ماترضى تنام
لحد ما اني احضنها اني احبها وهي تحبني...قاطعتة وردة وهي تخلي ايدها
؏ حلگة وتبجي:-كااااااافي انتتتت عذذذذبتهااا
وعااااافتكككك كافي بسبببببك كلة بسببببك
اذا تحبها هييييج ليش عفتها لييييشضربها راشدي بأيدة البيها
كانونة وجرها من عبايتها وقربها
ودفعها وگعت بالگاع وبقت مدنگة تبجي
وهو صاح بصوت:-ولككككككمممممم ناااااار
بگلللللللببببببي ماتتتتتطفففففففةرندة:-هي بحضن رجلها متونسة
وانت هنا محترك گلبك كافي مصختهاشمر الغراض اليمة وانگلب وحش
من كلامها اجو الممرضين ركضولة خمسة
يردون يلزموا ماينلزم لحد ما ضربوا ابرة
كام يصيح لحد ماختفة صوتةانقطاع ثاني ورجع الڤيديو
وهي مقربة الكامرة من يم وجهه
وهو يهمس بصوت ناصي وهو نايم
ولسانة ثگيل:-ملاكي انا احبجسكت ورجع كال وهو يبتسم:-شبگيني هواية
وسمعت صوت وردة
تهمس بعصبية:-شدتسوين انتتتي؟؟؟؟وانسد الڤيديو كلة
بجيت وشهگت واني اعيد بالمقطع اكثر
من مرة وابجي بجي والله يمكن احترك
گلبي عليّ
لو مامسوي سوايتك؟ جان وصلت
انت لهذا الحال لو اني لهذا الحال؟اندك الباب وسمعت صوت
غيث:-ملاك انتي هنا؟غمضت عيوني ودموعي نزلن اكثر
وانتَ شنو مصيرك؟ وانتَ النايم ؏ السدية؟
واني الواگعة بين نارين؟
شنو مصيرنة احنة الثلاثة نبقى
نعاني للأبد؟رجع غيث گال:-ملاك وينج انتي جوة؟
همست بصوت مبحوح
احاول ماخلي يبين:-اي هنا جاي ابدل
أنت تقرأ
لإني عاقر
أدب نسائييُقال ذاتِ يوماً يقع كائن من يكُن في هيام الحُب ها أنا الكائن في حُب معشوقي وقعتُ تخطيت تلك المشقات معكَ وتلك المتاعب معكَ وتلك الآلآم معكَ ها أنا اليوم معكَ اسأل نفسي في كل مرة أ أصبح كُل يوماً أنضر لعينيك؟ أنضر لملامح وجهك؟ أحفضها جيداً ...