7

231 9 103
                                    

في البارت السابق ..

○ يكشف كايبا حقيقة افعاله وانه كان متفق مع يامي لحماية الاصدقاء من شر داي

○ كايبا كان متقصدا بإدخال جوي الى السجن كي يحميه ولكنها كانت طريقة حقيرة

○ محاولة الضابط ايريك دخول البيت كي يقبض على جوي بعد هروبه من السجن ولكن كايبا خبأه في غرفة سرية

○ كشف الضابط ايريك حقيقة ماجرى بينه وبين سرنتي ليصعق كايبا بصدمة

○ تحطمت ثقة كايبا بسرنتي لدرجة قال لها ( لا اطيق النظر اليك )

○ هجوم داي على بيت الاصدقاء مع تنينه الخارق وشن هجوم جعل واجهة البيت تتحطم ، اصابة رجل رافيال ، عدة كدمات واصابات بجسد سرنتي بعد ان كانت في غرفتها

○ رجوع كايبا الى البيت وحمل سرنتي واخذها مع الاصدقاء الى القبو واغلق عليهم الباب

○ كايبا وجوي في مواجهة تنين داي الخارق

○ حلل كايبا قوة وحش داي وتأكد بأنه من ثلاث عناصر ( نور ، نار ، ظلام )

○ يامي مقيد بالاغلال وامامه شاشة تعرض تصوير حالة الاصدقاء الان من خلال كاميرات طيارة ليصاب يامي بالغضب والالم فتذكر مااعطاه كايبا ..
عبارة عن قلادة ماان يضغط على الزر حتى يتم الكشف عن مكانه لكنها ستتغذى على شحنات جسده لذا سيتعرض لإنخفاض في ضغط دمه

○ لم يبالي في اي شئ سوى انقاذ اصدقائه لذا فعل ذلك ليأتي اليه موكوبا بالمروحية ويأخذه الى بيت الاصدقاء 

○ وصل يامي الى البيت في حالة يرثى لها ..
لكن هدفه واحد وهو حماية اصدقائه مهما كان الثمن ..

_____________

الجبال واقفة بشموخ لا تهاب الريح القوية لأنها واثقة بثقة عمياء بالارض ومدى قوتها ، تغلغل جذورها بإطمئنان بلا ريب .. فتشرق الشمس الساطعة وتهطل الثلوج القاسية وتزخ السحب بالمطر الثاقب لكنها تستمر بالثبات والسكون بلا حراك ..

حاول جميع الاصدقاء الصمود منتظرين بثقة عودة القائد والاب روحي يامي .. بعد دخوله عتبة البيت احست الكلاب بقربه بشم رائحته او بطريقة لاتفهمها سوى الكلاب التي تتعلق بشدة بصاحبها ..

نهضت الكلاب بهز ذيلها بسعادة ونباحها المعبر عن فرحها لتقول تيا بعين لامعة بالدموع :" هذه الوضعية ؟ لاتحدث إلا لإستقبال يامي .. "
رافيال ببهجة :" يامي قد رجع !! "
فقز الستر على ظهر فالون :" واخيرااااا "
ساندي :" الحمد لله .. عاد لنا "
ماي بإرتياح :" واخيرا سأكون مطمئنة على جوي "
سرنتي بإبتسامة باهتة وتعب :" الحمد لله "
اشيزو :" تعويذاتي انقذت قائدي وعاد الينا "

فجلس رافع على الارض بإرتياح :" واخيرااا سأرتاح قليلا ، لقد كانت المسؤولية ثقيلة على ظهري "
ساندي بضجر :" وكأنك كنت قدر المسؤولية ، منذ رحيل يامي والمصائب تهطل على رؤوسنا "
رافع بغضب :" وماشأني انا ؟ القدر اراد امتحاني ولقد نجحت "
ساندي :" ومن قال انك نجحت ! "

♡ معا دائما ♡Where stories live. Discover now