3-فـي الـمـديـنـة.

589 60 31
                                    

"ما شأنك بسيلا واصدقائها فلتركز على هيلين لعنتك التي انت غارق ببحرها من قبل أن تُولد ولا تعطي لك وجه"

أخذ تاي الهاتف من يديها والقى حديثه الي اخوه الأصغر منه سناً

بينما سيلا وضعت يديها على رأسها تنتحب لأنها تعلم أن تاي سيقوم بمشاجرة جونغكوك ويقوم بمعايرته بأختها الذي يحبها منذ الثانوية وهيا اكبر منه بـخمس سنوات!!

" تاي هيونغ؟!!"

اتسعت عيناه بصدمة لم سمعه انه تاي ولكن ماذا يفعل مع سيلا؟

"أجل أنه أنا يا جونغكوكو خاصتي"

أردف يناظر سيلا بإستغراب على منظرها

وجدها  تضع يديها الاثنين على رأسها وتقوم بإزالتهم وتعود مرة أخرى الي وضعهم

"هيونغ ماذا تفعل مع سيلا ومهلاً كيف أنت وسيلا معا هذا لا يصدق حقاً هل جلستم في مكان مثل البشر دون أن تتعاركا؟"

"ما شأنك؟"

"أنا فقط لا اصدق!!"

"صدق او لا تصدق اغلق انت تزعجنا عن اشغالنا!!"

"اي اشغال هيونغ؟"

اردف يرفع حاجبيه بتساؤل

"ما شأنك جونغكوك عندما تكبر ستعرف هذه الأشغال"

غمز بلعوبية إليها ف شهقت بصدمة

كادت أن تسحب الهاتف منه ولكنه كان اسرع واغلق في وجه جونغكوك

'jungkook'

نظر إلي الهاتف عندما استوعب انه اغلق الهاتف ف وجهه

أخذ يفكر ما هذه الأشغال فاتسعت عيناه بصدمة عندما تذكر أنه قال له أنه سيعلم عندما يكبر

"يااااا إلهيييي لا اصدققق تاييهيونغ وسيلا؟؟؟؟؟؟؟"

شهق واضعاً يديه على فمه بعدم تصديق

"واو هل كان يحبان بعض سرا،هذا رائع قصة حبهم جميلة للغاية بدأت بالعراك والمشاجرة وها هي تستمر بحب ومضاجعة"

𝐃𝐢𝐟𝐟𝐞𝐫𝐞𝐧𝐭 𝐥𝐨𝐯𝐞Where stories live. Discover now