«نبذة»

322 19 4
                                    

في الاساس السيادة لم تكن لمن يمتلك القوة. بل من يمتلك العقل. في قديم الزمان كانت الخوارق شيء غير ممكن ترويضه او ايقافه،وقد هدد فضح ذلك العالم العديد من المرات، وامتلكته العديد من سيادات.

كل صنف امتلك قائد،ملك،حاكم،وزعيم. يسيطر على الغريزة الحيوانية التي امتلكتها الهبة التي ميزتهم عن البشر.

وفي غضون تلك الالفيات لم يمتلك اي شخص القدرة على تحكم في صنفان معاديان، خصيصاً ان امتلكا نقيض القوة. التحالفات كانت تشمل عدم احتراق الجدار الامني لأي نوع من الممالك،ومن رفض تلك المعاهدات قرر حكمه بالنفي خارج الحدود مما ادى إلى نسف الصنف.

الاباطرة المخلوقات التي اعطت للخوارق الهبة والشؤم قررت ان ترى حالة تلك المخلوقات التي بدأت في توسع بقذارة،في محاولة لرد تلك المخلوقات وايقافها من جديد بدأت تتجاوز وتخلق انواع جديدة دون اي سلطة حتى توقفها.

مولد جديد وروح تجوب العالم،امتلكت دماء مباركة وحيوات لا نهائية،مخلوق اخر وهب شيء لم يحلم به اي نوع. السيطرة على كل المخلوقات الخارقة والاباطرة. مع العديد من محاولات الفشل إلى أن تضرعت امبراطورة الجحيم لتحل ذلك المحل.

ملاك،وشيطان. امبراطور وليكان. هجائن واباطرة؛الهرم السائد حول المخلوقات انهار وفق لنبؤءة غير مكتمله. فهل ماصنعوه كان سلاماً وحلاً فعلـاً؟
لانها لا تنتمي وفقاً لاي سيادة،بل خلقت لتكون سيادة الاولى.

[هيلا-ريڤين]

فينيق| phoenix.Where stories live. Discover now