صوتُ طنين (الماسنجر)، وتغريداتِ (التويتر)، وإشعاراتِ (الانستغرام)...وغيرها.
بدأ النُّقاد يغزُون مواقعَ التَّواصل الاجتماعيِّ، ويتناقشون حول كثيرٍ من المواضيع، مرَّات يتحدَّثون عن الأمر بشكلٍ سلبي ومرَّاتٍ بشكلٍ إيجابي.
ما الذِّي يحدث الآن في عالَم النُّقَّاد؟ لمَ هُم منتشرون هكذا في مواقع التَّواصل الاجتماعي؟ هل هناك أمرٌ جديد؟
حمحمتُ للفت الانتباه إليّ وقُلت: نحن الآن بصددِ رفع السِّتار عن كتابنا الجديد الذي تجمَّعنا اليوم للاحتفال به؛ كتابُ «أخذٌ وعطاء».
حيث نأخذكم في رحلاتٍ إلكترونيَّةٍ عبر تطبيقاتِ المُراسلة المختلفة، ما بين (تويتر) تارةً، و(الانستغرام) تارةً أخرى، وغيرهما من التَّطبيقات المُختلفة.
عدلتُ ربطة عنقي الصَّفراء التِّي تعتلي فستانيَ الأزرق، وعدتُ أقول: في كل مرّةٍ؛ ستجدون نقّادًا في تطبيقاتٍ مختلفةٍ يتحدّثون عن مواضيعَ متفرقة. ستجدهم يتحدَّثون بكلِّ إيجابيَّةٍ في موضوعٍ ما، وفي الفصل التَّالي ستجدونَ قسوةَ الحديث عن السِّلبيَّات.
لذلك؛ انتظرونا أعزائي في نقاشاتٍ مشوِّقةٍ تحمل الضَّحك والجدِّيَّة معًا في آنٍ واحدٍ في عِدَّة مواضيع، متيحين لكم رؤيةَ الوَجهين من كلِّ شيء.
ولمَن يريد مشاركة قراءة كتابنا الجديد مع أصدقائه، قم بـ (منشن) لصديقك هنا.
أعتذر الآن، لقد وصلتني رسالةٌ من دردشة النُّقَّاد في تطبيق (التيلغرام)، عليَّ الذَّهاب، وداعًا!
كان معكم العضو نيرڤانا.🖤
«أخذٌ وعطاء» قريبًا...
أنت تقرأ
أخذ وعطاء.
Randomتتناثر العناوين على نفس الهيئة، إلا أنها كانت مختلفة في عدسة النَّاقد المميزة؛ تلك التِّي تأخذ كل عنوانٍ مختلف، محللةً جانبيه: المُشرق والمعتم. أخذٌ وعطاء، نبشٌ في الجوانب وتنقيبٌ عن الحقائق، يتردد الصدى عبر النّوافذ الإلكترونية بنقاشاتٍ ظريفةٍ علم...