عاشرنة التعب والاه والحرمان
كلها لخاطرك ولخاطر اعيونك
.......................
عطت وضليت اكمز اكثر شي وكع عل رجلي وايدي
اجوي كلهم للمطبخ واني فرفحت
شرار: خرب بيكك ياسررر شصاررر بيهااا ****امشيي جيبي شيي خل اخذها بس على كيفج خلل اشووف شبيجج
فرح:يدور بجسمي ويصيح وشهد جابتلي عباية لفني بيها وشالني وياسر مشغل لسيارة بسرعة صعدنة واجت حنين ويانة وهو صاعد يمي وحاضني واني اريد اموت من لوجع احس نار مشتعلة ب ايدي
ورجلي وصلنة وهم شالني دخلنة واجة لدكتور شاف رجلي وايدي وبدة يشيل الجلد لمحترك وينضفها لو فرفحت روحي حاضني وراسي بصدرة واضرب بي بايدي لكلشي مابيها
شرار: يلا يلا.خلصنة مابقة شي يلا.يرويحتي اشش فرحة
فرح:كمل رجلي ولفها نوب اجة لايدي
شرار: اوكف شوية خل ترتاح
فرح:مسح وجهي ودموعي ولدكتور انطاني بطل مي فتحة وشربني
الدكتور: يلا بابا لاتخافين ايدج مامتاذية مثل رجلج هسة بسرعة انظف لجلد وهاهية شوفي عيونج لحلوات شصاربيهن
فرح:هو من كال هيج خزرة وضم راسي بصدرة
شرار:يلا شوف شغلك
فرح: بدة ب ايدي وهم متت بس ماطلعت صوت خلصتها اضرب بي واعض واكرص يمكن هو تاذى اكثر عل لحصلهن مني
خلص وانطاني ادوية
شرار كال لياسر وحنين روحو هسة نجي وراكم
همة راحو سئل لدكتور
شرار:هية حامل هاي الادوية متاثر عليها
لدكتور: هنة مسكنات بس عوفهن راح انطيك عصارة كل ماتنظف لمكان وتغير لضماد خليلها منهن
فرح: عدل حجابي ولعباية راد يشيلني استحيت كتلة اني اكدر امشي
مشيت وهو لازمني صعدنة بلسيارة سحب راسي خلا بحضنة ويبوس براسي وياسر يسوق . لزم ايدي كال
شرار: توجعج
فرح: ي شوية
ياسر: يابة اني صوجي شخلاني اكلج
فرح:وصلنة ونزلت دخلت بغرفة الحجية تمددت على جرباية .
شرار:جوعانة؟
فرح:لا
طلعو وبقيت اني نايمة شوية ودخلت الحجية
الحجية:وج فريحة بس عفتج حتركتيي سوودة بوجهي وينجج تعااي
فرح:اجت وتكلب ب ايدي ورجلي
الحجية:عمت عيني الله لاينطيهم وين تتحملين انتي شون احتركتي ولج
فرح: موو اني هاي شيرين حركتني
الحجية:شنهوو شني شيرين ولج
فرح:اني داسوي بلجاي واجت كلبتة علية
شرار: هذاا كلامج متاكددة منةة
أنت تقرأ
مابين الحـب والانـتقام
Teen Fictionللكاتبة: مــريـم الغـراوي للكسر جبرآن. للحواجز عـوالم. للسباع مهاب. و للدنيا اخره. انا كنت ضحية للانتقام بین انیاب منتقم انا كنت ضلع من رجل منتقم و کنت متعذبه به انتقامه تسارعت مع مشاعرها و هي تخاطبه ب كل الم و التهاب جروح. - لقد تعذبت و انا في بحا...
