تكملة بارت 43

1.4K 95 33
                                    

• ‏يا مهرة يـانقطة ضعف خيّالچ ؛❕❤️'
.
.

بقـلم: الكاتبة مــريــــم الغراوي
قراءة ممتعة

فـرح: مستمرة اصرخ وحاضنة روحي صوتي صار مايطلع وجسمي رخه شفت روحي بحضن حيدر ويهدي بية ويحجي وياي ويمسح بوجهي









سحب لتليفون من لجرباية وشغل قران سديت اذني وخر ايدي بلكوة وخلاني اسمع غمضت عيوني وماعندي طاقة بعد ولاحسيت بليصير بعدها ماكعدتت الا على بوسات حيدر وكلامة









حيدر:يلا عيني كومي تريكي
فرح:باوعت عليه وردت ابجي
حيدر: فرحة كومي اكلي هسة يلا بابا
فرح:كمت غسلت ونزلت ويا لكيت امي كاعدة وبحضنها فهد كعدتت يمهم ابجي واتذكر لبارحة اخذت فهد من امي واباوع عليه شصار بي لبارحة من وراي










حيدر:يلا اكلي حتى نروح
فرح:وين
حيدر: اكلي اول شي
فرح:تريكنة وصعدتت بدلت وهو مكلي وين عفنة فهد يم امي وطلعنة بلطريق كتلة
فرح:هسة غير تكلي وين رايحين
حيدر:للدكتور
فرح:ليشش
حيدر:اسويلج تحاليل ونشوف وضعج
فرح:بس مابية شي









حيدر:عادي يعني الا بيج
فرح:بس ماريد اروح
حيدر: هاي وصلنة بعد
فرح:نزلت اخذت تحاليل عامة وانتضرنة يطلعن واخر شي طلع عندي بس فقر دم بس كلش نازل كتبلي علاج وطلعنة
فرح:هاا شكتلك؟
حيدر: ترا مخسرانين شي غير حتى يرتاح بالنة










فرح: اكلك اني ليش مااموت احسلي
حيدر:بدينة بمرحلة التمضرط
فرح: والله يعني شنووو هااي هسةة
حيدر: باعي راح اوصلج واروح وحضري نفسج لعصر اجي اخذج خوش








فرح:ماريد اروح اريد ابقة يم اهلي
حيدر: فررحة سمعتي شكلت لو اعيد
فرح: وصلنة ونزلت وهو راح للعصر وصدك اجة بس اني جنت كاعدة وحتى مامتجهزة
ام فرح:يمة شو منتضرج شنو تردون ترحون
فرح: ماما يريدني ارجع ويا واني ماريد









امي طلعت بدون ماتجاوبني شوية وشفتة فوك راسي. جان فهد بحضني انطا لامي طلعت هية وهو كعد يمي سحب راسي حضني ويمسح على شعري
حيدر: يلا فرحة يلا بابا كومي وياي نروح لبيتنة









فرح:ماريد حيدر والله
حيدر:انه يمج ماعوفج وياج
فرح: واني تعبتت واريدك تعوفني ماريدك حيدر عوفني ماريد اشوفك ولااريدك
ابتعد مني واخذلة صفنة باوع علية كال
حيدر:هاي هية اعوفج براحتج وماتشوفيني بعد









كام يريد يطلع بجيت وماعرف شنو لاريدة صحت ورا  قبل مايطلع لغرفة وكمت لزمت ايدة
بجيت بكل ماعندي حيل واني صرت بحضنة حاضني قوي ويبوس بية
فرح:اريدك اني بس اريد ابقة يم اهلي
حيدر:ابقي يابة ابقي









مابين الحـب والانـتقام حيث تعيش القصص. اكتشف الآن