" قيل لي يومًا أنتِ قوية ، لم أڪُن أعي معناها ،ڪنت أعتقد أن القوَّة مُرادف القسوة، اللامباﻻة، و أيقنت أن القوة تَڪمُن في قلب مهما تهشم ﻻ يزال يُعطي 🦋.
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
(تفاعلكم يسعدني ☺️♥️)فــرح""
طلعن التحاليل
وللاسف حامل رحنة صعدنة بلسيارة وانفجرت بل بجيفرح:مارريدةة والله مارريدد هسةة شبييككك فرحااان انتت مستووعب الساالفة فهد كله عمرة شهررين بسس فهمنيي اعتني بيي لوو بهذاا
ساكت ومايحجي وياي خبلني ضربتة على صدرة واصيح
فرح:حقيررر ليشش سووويتت هيجج عباالك اخليي مارريدد غيررر فهددد شنووو عمررة كله شهررين وهسسة حااملخلصت لطريق كله ابجي وشيجي ببالي احجي ولحقير هو فرحان لحد ماوصلنة طبيت بسرعة وابجي تلكتني عمتي وحنين عبالهن صاير شي كعدتت على قنفة ومااحجي بس ابجي اجة هو وسئلنة
حيدر: بلاا سئليهاا ليش هيجج موته نفسها والله لان طلعتت حااملل مطيية لنااس تتمنا هذاا لرزق وانتيي متعاافية على ربجج واذا ماافهد صغيرر منا لما تجيبن فهد كبران شتردين يصيرر عمرري 40يلا يصير عندي طفللين شووكت الحكك اكبرهمم ستت فرررحة
ام شرار:يايمة اللهم صل على محمد وال محمد الحمدالله ولشكرر ربيي ابو فاضل ماقصرر ويااي اللهم صل على محمد
حنين:يماا فدووة هيجج وتجي بنية تشبه فهدد يمااايي الفف مبرروك حبايبي
الحجية: هاا شبيها فرريحة شمالجن
ام شرار:يمة فريحة حامل
الحجية: ياااايمةةة كررت عينكك يحيدرر اللهم صل على محمدد ياااعلي دخيللك الحمدالله ولشكر الحمدالله الله يبشرج بلخيرر على هاي لفرحة يايمة الحمدالله ولشكر عين الحارة باردة ان شاءالله الحمدالله خايب شرير تعال احبك يبعد حيليفرح:اباوع عليهم كلها فرحانة محد مهتم لي طبعاا محد راح يتعب غيري همة شهامهم راح يجيهم حفيد ثاني كمت منهم وصعدتت فوك حتى فهد ماشفتة طبيت للغرفة وشبعت بجي لزمت بطني واريد استوعب لسالفة لحقيرر حجاهاا وسواهاا صددكك مكيف عباله ابقي له تمددت على جرباية ونمت واني ابجي
.....................حنين:فرح راحت صعدتت هو كعد على كرسي ومبتسم جبتلة فهد اخذة يبوس بي كالتلة الحجية
لحجية; يمة جا شجاها فريحة ماتريدة
أنت تقرأ
مابين الحـب والانـتقام
Teen Fictionللكاتبة: مــريـم الغـراوي للكسر جبرآن. للحواجز عـوالم. للسباع مهاب. و للدنيا اخره. انا كنت ضحية للانتقام بین انیاب منتقم انا كنت ضلع من رجل منتقم و کنت متعذبه به انتقامه تسارعت مع مشاعرها و هي تخاطبه ب كل الم و التهاب جروح. - لقد تعذبت و انا في بحا...