🍂الفصل السابع عشر 🍂

2.8K 185 10
                                    


♡♡♡

خـسـآرتكم جڰآره وطـآحت مـن آلآيد آورث غـيرهآ ومـوضـوعكم ينسـد🖤 🚬!

.
.
.

توقفت سياره حديثه بلون الاسود امام احدى مراكز التجميل الشهيره دلفت لتأتي اليها مساعدة الطبيب قالت"انسه فادليس تفضلي معي"خلعت ميلاني نظرتها لتمشي معها دخلت لمكتب الطبيب الذي كان ينتظرها
.

نهض لكي يلقي عليها التحيه قالت"اتمنى ان كل شيء جاهز"ابتسم لها قائل"اجل فقط نحتاج توقيعك لكي ننجز عملنا "جلست لتقول" كم نسبت نجاحها"قال وابتسامته لا تفارق وجهه "جيده جداً ونسبت نجاحها 100٪ " همهمت باجابيه قائله "اذ هيا لكي ننهي الامر"
نهضت ذاهبه مع الطبيب متوجهين نحو احد غرف الجراحيه

......................
........
....
.
**بعد مرور شهر**

دلفت مادلين مع عصير البرتقال وابتسامه لا تفارق وجهها قالت"ميلاني هل انتي هناا"خرجت ميلاني من الحمام على صوت مادلين قالت "اجل هل هناك شيء اووو عصير انتي لا تتوقفين عن جلبه كل صباح" راقصت مادلين حاجبيها قائله "لا هذا لا شيء مقابل الذي فعلتيه لاجلي واجل اختي فالولاك لم اكن اعرف ماذا سوف افعل وكيف سوف اجد اطباء جيدين لعلجها" ابتسامت لها ميلاني قائله "لو كان بستطاعتي اجبارك لكي تعيشي معي لفعلت لكن هذه حياتك واتمنى ان تبقى جيده وايظا الاوراق وضعتها في مكتب وقعي عليها ليتحول كل شيء كان يملكه كايدن باسمك ولا تقلقي حيال مافيا كايدن لقد انهيتها ولم تعد مافيا تدعى النسر بعد الان"
.

سحبت مادلين نفس طويل وهي تنظر لسقف محاول كبح دموعها من نزول لتنظر نحو ميلاني "انا حقا مدينه لك بحياتي" تقدمت منها قائله "عندما تحمين اختك و تنسين الماضي و تهتمين بصحتك سوف تنهين دينك لي" لم تستطيع مادلين مقاومه لترتمي بحضان ميلاني باكيه بصوت عالي وهي لا تصدق انها نفسها ميلاني التي يرتعد ناس منها خوفا
.

حاولت ميلاني تهدئتها لكن مع كله كلمه تزيد من بكائها ربتت على ضهرها تاركتها تفرغ مابداخلها
مسحت مادلين عينيها بعد نوبت بكاء طويله قالت"هل سوف تعودين"سحبت ميلاني كرسي لتجلس عليه واضعه قدم على قدم قائله "اجل لكني اعاني من مشكله ذاكرتي انا لا اضن انني استطيع العوده بهذا العقل مشتت"
.

ابتسمت لها مادلين "لا تقلقي بكل تأكيد سوف تعود لك فقط لا تيأسِ" اومئت لها ميلاني مبتسمه لتقول"سوف اخرج قليلاً اريد تصفيت عقلي "
........

تسحب نفس طويل وهي تقف امام محدر عالي وهذه افضل الاماكن لكي تريح نفسها تتمعاً نظر للافق وجمال المكان لتتسلل ابتسامه صغيره نحو شفتيها نظرة بطرف عينها نحو تلك العجوز التي وقفت بجانبها
قالت"لقد شككت انك لستي طبيعيه"ابتسمت العجوز قائله"اتيت لكي ارد ديني لك "عقدت حاجبيها قائله" دين عن اي دين تتحدثين"قالت ببتسامه"عندما انقذتي ابني من الموت"تعجبت ميلاني قائله "ضننت انه حفيدك"
..

رفيقه من نوع اخر (قيد التعديل) Where stories live. Discover now